الصفحه ٤٠ : وثّق السيّد الجليل
السيّد هاشم البحراني هذا في مقدّمة كتابه مدينة المعاجز بقوله : عند تعداد الكتب الّتي
الصفحه ٤١ :
الإمامة الّذى يعبّر عنه السيّد هاشم البحراني بكتاب
__________________
(١) أنظر مدينة المعاجز
للبحرانى
الصفحه ١٨ : المتوفّى سنة (٦٦٤) ، روى عنه السيّد هاشم التوبلي المتوفّى سنة (١١٠٧)
في كتاب مدينة المعاجز ، فقال في أوّل
الصفحه ٨١ : حول الكتاب ونسبته إلى الطّبري الكبير ولصاحب «المسترشد»؟ أم لا ، وكذا نقل مدينة المعاجز عنه ، فهذا نصّه
الصفحه ٢٤ : :
__________________
(١) مدينة المعاجز ،
(صلىاللهعليهوآلهوسلم)
٢٠٤.
الصفحه ٧٧٥ : ـ
مناقب أهل البيت
٢٥١ ـ
مدينة المعاجز للبحراني
٢٨٠ ـ
مناقب سليمان الكوفي
الصفحه ٣٢ :
بالمسترشد» (١) وتبعه السّيد البحراني
فقال أيضا في مدينة معاجزه في ذكر مداركه : «وكتاب الإمامة لمحمّد بن جرير
الصفحه ٦١٧ : ؟ قَالَ : هُوَ الَّذِي
سَمِعْتَ ، فَقَالَ : لَكِنِّي أَنَا وَإِيَّاكَ قَدْ خَلَّفْنَا بِالْمَدِينَةِ
مَنْ
الصفحه ١٢٩ : (٢).
وَاسْتَخْلَفَ فِي
غَزْوَةِ تَبُوكَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ (عليه السلام) عَلَى الْمَدِينَةِ وَأَمَرَ
ابْنَ
الصفحه ٤٤٣ : الِاسْتِعْدَادِ ، وَالتَّقَدُّمِ فِي الْجِهَادِ ، فَخَلَّفَ
عَلِيّاً (عليه السلام) عَلَى الْمَدِينَةِ وَعَلَى
الصفحه ٤٦٠ : الأعمى ، وصلاته بالنّاس ، في غزوة تبوك بالمدينة ، كان سبب
ابن أمّ مكتوم الأعمى في الصّلاة بمن بقي في
الصفحه ٧٨٠ :
قول مجاهد صحبت ابن
عمر من مكة إلى المدينة فما سمعته يحدث عن النبي صلى
الله عليه وسلم إلا
الصفحه ٥ : مدينة العلم أمير المؤمنين
عليّ بن أبي طالب عليهالسلام (النّجف الأشرف) معتكفا لتحصيل العلم ، مستلهما من
الصفحه ٤٦ : الإمامة ، الّذي أكثر النقل عنه السّيد
هاشم البحراني في «مدينة المعجزات» ، وصرّح عند ذكره المعجزة السّابعة
الصفحه ١٣٠ : )
٢٤٨ واستعمل على المدينة السّائب بن عثمان بن مظعون.
(٣) تاريخ الطّبريّ جلد
٢ (صلىاللهعليهوآلهوسلم