الصفحه ١٨٧ :
عبد الله (١) ، وعطاء بن يسار (٢) ؛
وقد تعلّق حديث المدينة
بهؤلاء.
ومن أهل مكّة : عبد
الله بن
الصفحه ٢٢٥ : المدينة أربعة وعشرون ميلا وطريق
الرّبذة وإلى هذا الموضع بعث رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
محمّد بن
الصفحه ٢٥٠ : يُرِيدُ أَنْ يُكَلِّمَنِى بِكَلَامٍ فِي نَفْسِهِ ، ثُمَّ
لَقِيَنِى بَعْدَ ذَلِكَ فِي سِكَكِ الْمَدِينَةِ
الصفحه ٢٥٣ : ، فَلَقِيَنِي بَعْدَ ذَلِكَ فِي
سِكَّةٍ مِنْ سِكَكِ الْمَدِينَةِ ، فَقَالَ : أَنْتَ صَاحِبُ الْكَلِمَةِ
الصفحه ٢٦٣ : تَرْجَمَةِ
الْإِمَامِ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنْ تَارِيخِ مَدِينَةِ دِمَشْقَ
الصفحه ٢٧٦ : تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج ٢ (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
٤٤٤. وفيه : عن عطيّة ، عن جابر قال : عليّ خير
الصفحه ٢٧٨ : الله يعني ابن مسعود قال : كنّا نتحدّث أنّ أفضل أهل المدينة عليّ بن أبي
طالب ، وعنه قال : قرأت على رسول
الصفحه ٢٩٠ : )
٣٣٣ ، حديثا مفصّلا في استخلافه المدينة في غزوة تبوك ، وفيه :
أمّا ترضى يا عليّ أنّك أخي في الدّنيا
الصفحه ٣١١ : عليهم سورة البرائة ،
فلمّا خرج من المدينة ، أمسك الجليل تعالى حتّى إنصرف عنه ، وتسامعت القبائل بخبره
الصفحه ٣٣٣ : هجرة إلى الحبشه وهجرة إلى المدينة ، وكان
أسنّ من عليّ بعشر سنين فلمّا قدم على رسول الله
الصفحه ٣٤٠ : ، مَرَّ بِهِ رَسُولُ اللهِ (صلىاللهعليهوسلم) بَيْنَ حَدَائِقِ الْمَدِينَةِ ، فَلَمْ يَمُرَّ
بِحَدِيقَةٍ
الصفحه ٣٤١ :
آخذ بيدي ونحن نمشي في بعض سكك المدينة إذ أتينا على حديقة فقلت يا رسول الله : ما
أحسنها من حديقة فقال
الصفحه ٣٥٨ : ج ٣ ، (صلىاللهعليهوسلم)
٨٢.
(١) وَفِي مُسْنَدِ
الْحَمِيدِيِّ ج ١ (صلىاللهعليهوسلم)
٣١ تَحْتَ الرقم ٥٨ ط الْمَدِينَةِ
الصفحه ٣٦٠ : بِرَسُولِ اللهِ! وَنَزَلَ
عَلَيْهِ جَبْرَائِيلُ : فَأَمَرَهُ بِالْمَسِيرِ إِلَى الْمَدِينَةِ ،
فَاضْطَجَعْتُ
الصفحه ٣٧٣ : دفن رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) وبعد أن توثّب الظّالمون ، فبايعوا أبا بكر إنّ المدينة
كانت محتشية