الصفحه ٤٢١ :
أَوَّلَكُمَا
قَادَنَا إِلَى الْجَنَّةِ فَلَا يَقُودُنَا آخِرُكُمَا إِلَى النَّارِ ؛
أَمَّا
الصفحه ٤٥٢ : «ش» :
مليّا.
(٢) رَوَى
الْعَلَّامَةُ الْمَجْلِسِيُّ رَحِمَهُ اللهُ فِي الْبِحَارِ ، ط الْقَدِيمِ (الكمپاني
الصفحه ٦٠٨ : وَلَقَدْ ضَلَّ مَنْ ضَلَّ عَنْكَ وَلَنْ
يُهْتَدَى إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ مَنْ لَمْ يَهْتَدِ إِلَيْكَ
الصفحه ٤٢٢ : عَلِيٌّ : أَنْشُدُكَ اللهَ : هَلْ
سَمِعْتَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ
الصفحه ٤٤٩ : من هارون بعد موسى (عليه السلام) فكذلك وجب لعليّ (عليه
السلام) مثله ، والأخرى أنّه لم يكن أحبّ إلى
الصفحه ٥٥٠ :
ليس ورائها رتبة
هو النّبيّ (صلىاللهعليهوسلم) ، وهذا يوجب أنّ ليس على الأرض أحد أبغض إلى عمر من
الصفحه ٦٠٣ : الْبَابَ ، فَخَرَجْتُ إِلَيْهِ ، فَإِذَا جَارِيَةٌ مَعَهَا إِنَاءٌ
مُغَطًّى ، فَرَجَعْتُ إِلَى عَائِشَةَ
الصفحه ٦١٣ : المجلسي في البحار ج ٢٢
عن الكافي كما تقدّم.
(١) هو : يحيى بن عبد
الحميد بن عبد الرّحمان بن ميمون أبو
الصفحه ٦٥٢ : يجوز أن ينسب إلى إبراهيم ،؟ وكيف يصلح للإمامة؟ ، فإنّ الله يقول : (مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ هُوَ
الصفحه ٦٨٠ : ] الْمُوَفَّقِيَّاتِ ، وَهُوَ غَيْرُ مُتَّهَمٍ عَلَى
مُعَاوِيَةَ ، وَلَا مَنْسُوبٍ إِلَى اعْتِقَادِ الشِّيعَةِ ، لِمَا
الصفحه ١٨٠ :
جَيْشِ عُبَيْدِ اللهِ
بْنِ زِيَادٍ إِلَى خُرَاسَانَ ، وَهُوَ الَّذِي يَقُولُ : لَا خَيْرَ فِي
الصفحه ٦١٥ : ) : مَا بَالُ أَقْوَامٍ إِذَا ذُكِرَ آلُ إِبْرَاهِيمَ
وَآلُ مُوسَى وَآلُ عِيسَى اسْتَبْشَرُوا ، وَإِذَا
الصفحه ٦٤٠ : إِلَّا اللهَ وَحْدَهُ ، ثُمَّ الْقُرْبَةَ إِلَى رَسُولِهِ (صلىاللهعليهوسلم) (وَسَيَعْلَمُ
الَّذِينَ
الصفحه ٢٧٤ : (عليه السلام) : أَمَا عَلِمْتِ أَنَّ اللهَ
اطَّلَعَ إِلَى أَهْلِ الْأَرْضِ اطَّلَاعَةً ، فَاخْتَارَ
الصفحه ٢٨٤ : ، عَنْ مُعَمَّرٍ ، قَالَ : سَبَقَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ إِلَى مَوْضِعٍ
ذَكَرَهُ عِنْدَ خُرُوجِهِ مِنْ