الصفحه ٢٦٥ : ج ١٦ (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
٥٢٤.
(٢) قال محمّد بن جرير
الطّبري في تفسيره المسمّى بجامع البيان ج ١٧
الصفحه ٣١١ : تفسير هذه الآية : أنّهم
عابدوا الأوثان ، وفعل النّبي (صلىاللهعليهوسلم) دليل حيث بعث إلى مكّة ، ليقرأ
الصفحه ٣٢٣ :
وإنّما ذكرنا جملا
من التّفسير ، وكرهنا التّطويل ، وأتينا بجوامع ، من التلخيص ، لعلمنا بمعرفة من
لم
الصفحه ٣٥٣ : ).
انْظُرْ شَوَاهِدَ التَّنْزِيلِ ج ١ (صلىاللهعليهوسلم)
٢٤٤. وَتَفْسِيرَ الْكَبِيرِ لِلْفَخْرِ الرَّازِيِّ
الصفحه ٣٥٥ : / آل عمران] وللمقام شواهد جمّة راجع شواهد التّنزيل ج ١ ، (صلىاللهعليهوسلم)
١٢٠ ، ط ١ والتّفسير
الصفحه ٣٦٠ : الْفِدَاءِ
إِسْمَاعِيلُ بْنُ كَثِيرٍ الْقُرَشِيُّ الدِّمَشْقِيُّ الْمُتَوَفَّى (٧٧٤) فِي
تَفْسِيرِهِ
الصفحه ٤٣٦ : التّفسير ، وإلى ما يأبى الحقّ إلّا إقامته ، واللّغة إلّا إظهاره ،
فقالوا : إنّما نزلت السّكينة على أبي بكر
الصفحه ٤٨٨ : )
إلى آخرها. انظر تفسير «الدّر المنثور» للسّيوطي ج ٣ (صلىاللهعليهوسلم)
١٠٤ ط بيروت فراجع.
(١) وفي
الصفحه ٤٩٤ : .
(٢) هو إبراهيم بن
الحكم بن ظهير الفزاري أبو إسحاق إبن صاحب التّفسير روى عن السّدي. أنظر رجال
النّجاشي
الصفحه ٥٠١ : السّيوطي في تفسيره ، الدرّ المنثور ، ط بيروت ج ٥ ،
الصفحه ٥٣١ : النّساء
الآية ٢٠.
(٢) قال الحافظ أبي
الفداء اسماعيل ابن كثير في تفسيره ج ١ (صلىاللهعليهوسلم)
٤٧٨
الصفحه ٥٦٦ : والمنسوخ ، واختلفت الأمّة في التأويل والتفسير ، واحتاجت
إلى من يقيمه ، ويشرح ما فيه من الحلال والحرام
الصفحه ٦٢٧ : . ومحمّد بن يوسف الشهير بأبي حيّان الأندلسي المتوفّى
(٧٥٤) في تفسيره بحر المحيط ج ٥ (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٤٠ : ج ٢٢ (صلىاللهعليهوسلم)
١٢٧ نقلا عن تفسير الفرات الكوفي : عبيد بن كثير معنعنا عن مالك المازني قال
الصفحه ٦٤١ :
الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ). أنظر تفسير فرات بن إبراهيم (صلىاللهعليهوسلم)
٣٠٤.