الصفحه ٣٤٦ :
٢٨ ـ قَالَ : نَشَدْتُكُمُ
اللهَ ، أَفِيكُمْ أَحَدٌ ، قَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ : أَنْتَ أَمِيرُ
الصفحه ٤٢٨ : الأقران بين
يدي رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) بسيفه حتّى قام الإسلام ، وهدم الله به أركان الكفر؟ وقد
فشل
الصفحه ٤٣٣ : : إنّ أبا بكر كان في الغار مع رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) (١) وأنّ الله جلّ ذكره ، ذكره في كتابه
الصفحه ٤٤٧ : ،
وينتج منهما سيّدا شباب أهل الجنّة ، ولو لا ذلك لانقطع نسل رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) ، فهذه علّة
الصفحه ٤٤٨ : : كان لنفر من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أبواب شارعة في المسجد فقال يوما : «سدّوا هذه الأبواب
الصفحه ٤٦٠ :
وافق أمير
المؤمنين من رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) (١).
ونحن الآن نشرح
قصّة ابن أمّ مكتوم
الصفحه ٤٦٣ :
[خطبة رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) في الحجّ]
: ١٥٥ فَلَمَّا
كَانَ فِي السَّنَةِ الثَّانِيَةِ
الصفحه ٤٦٩ :
١٦٠ ـ فَقَالَ
حَسَّانُ بْنُ ثَابِتٍ : [ائْذَنْ لِي يَا رَسُولَ اللهِ أَنْ أَقُولَ فِي عَلِيٍّ
الصفحه ٤٨٢ : والنّسائي والحاكم ورجاله ثقات. وعن
ابن عبّاس قال : أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
بأبواب المسجد فسدّت إلّا
الصفحه ٤٨٩ :
لمن نصره بالنّصر
، وعلى من خذله بالخذلان ، ولا بدّ لقول الرّسول (صلىاللهعليهوسلم) من معنى حيث
الصفحه ٤٩٩ :
لوالديه!! ، ولم تجتمع الأمّة على أنّ رسول الله ردّ شهادة أحد من هؤلاء؟!!.
فيا معشر المسلمين
، انظروا إلى
الصفحه ٥٣٣ : وحكم الرّسول ، فكيف يكون
العناد إلّا هكذا.
٢٠٩ ـ وممّا نقموا عليه : أمره بالصّلاة النّافلة جماعة في
الصفحه ٥٤٠ : رَسُولُ اللهِ الْمِفْتَاحَ ، قَالَ : ادْعُوا لِي
الثَّانِيَ فَجَاءَ ، فَقَالَ : هَذَا الَّذِي كُنْتُ
الصفحه ٥٦٢ : موازية لعلومهم ، فمن أجل ذلك ، قَالَ
الرَّسُولُ (صلىاللهعليهوسلم) :
إِنِّي
تَارِكٌ فِيكُمُ
الصفحه ٥٧٧ : (صلىاللهعليهوسلم) ، أَنَّهُ خَيْرُ النَّاسِ وَخَيْرُ الْأَوْصِيَاءِ؟ ،
أليس زعمتم أن
العبّاس عمّ رسول الله ، نازع