الصفحه ١٢٤ : :
لَمَّا ثَقُلَ رَسُولُ
اللهِ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أَتَاهُ بِلَالٌ يُؤْذِنُهُ بِالصَّلَاةِ فَقَالَ
الصفحه ٢٣٥ :
عَلِمَ
أَصْحَابُ رَسُولِ اللهِ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أَنَّهُ لَمْ يَفْعَلْ
ذَلِكَ غَيْرِي
الصفحه ٢٩٧ :
__________________
يُحِبُّ اللهُ
وَرَسُولُهُ وَيُحِبُّهُ اللهُ وَرَسُولُهُ. وَهِيَ لَا تَدْرِي مَنْ بِالْبَابِ ـ
فَقَالَتْ
الصفحه ٣١٢ :
بعد إن شاء الله.
وكان عليّ (عليه
السلام) المؤدّي عن ذمّة رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) ، وأبو
الصفحه ٣٣٢ : هَذِهِ مِنْهَا ، فَقَالَ :
١ ـ نَشَدْتُكُمُ اللهَ ،
هَلْ فِيكُمْ أَحَدٌ ، أَخُوهُ رَسُولُ اللهِ غَيْرِي
الصفحه ٣٣٤ : ، وَأَسَدِ
رَسُولِهِ وَسَيِّدِ الشُّهَدَاءِ غَيْرِي (١)؟ قَالُوا : اللهُمَّ لَا.
٤ ـ قَالَ : نَشَدْتُكُمُ
الصفحه ٣٣٧ :
٩ ـ قَالَ : نَشَدْتُكُمُ
اللهَ ، أَفِيكُمْ أَحَدٌ ، سَالَتْ نَفْسُ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٣٤٩ :
__________________
مَالِكٍ أَحَدَ
بَنِي عَامِرِ بْنِ لُوَيٍّ ، فَقَالَ جَبْرَئِيلُ : يَا رَسُولَ
الصفحه ٣٥٣ : وَرَسُولُهُ) الْآيَةَ (١) غَيْرِي؟ قَالُوا : اللهُمَّ لَا.
٤٢ ـ قَالَ : نَشَدْتُكُمُ
اللهَ ، أَفِيكُمْ
الصفحه ٣٥٨ :
٥٠ ـ قَالَ : نَشَدْتُكُمُ
اللهَ ، أَفِيكُمْ أَحَدٌ ، قَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ : لَا يُحِبُّكَ
الصفحه ٣٥٩ :
٥١ ـ قَالَ : نَشَدْتُكُمُ
اللهَ ، أَفِيكُمْ أَحَدٌ ، قَالَ فِيهِ رَسُولُ اللهِ : مَنْ سَرَّهُ أَنْ
الصفحه ٤٣٩ : لأنّ النّبيّ لا ينهى عن
الخير ، ولو كان حزنه بخير ، وهو مع رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) في الغار لم
الصفحه ٤٦٦ : الطُّفَيْلِ : عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ ،
قَالَ :
لَمَّا كَانَ
يَوْمُ غَدِيرِ خُمٍّ أَمَرَ رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٤٩٧ : ، وهو القائم مقام رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) باختيار قوم منهم إيّاه ، أنّه سمّى نفسه خليفة رسول الله
الصفحه ٥١٠ :
في كلام كثير. (١)
ثمّ أفضى الأمر
إلى يزيد بن معاوية ، فقام مقام رسول الله ، فوثب بما سنّه له