الصفحه ٢٥١ : وَخَرَجَ إِلَيَ
__________________
يَأْتِي عَلَيْهِ جُمُعَةٌ
حَتَّى يَرُدَّهَا عَلَيَّ ، فَتَغَافَلَ
الصفحه ٣٢٦ : رِقَابَنَا بِالْمَنَاشِيرِ.
ثمّ استدللنا ، واستدلّ
أهل النّظر : أنّ من نقل من أصلاب الطّاهرين إلى أرحام
الصفحه ٦١٨ :
سُهَيْلِ بْنِ
أَبِي صَالِحٍ ، (١) عَنْ أَبِيهِ (٢) ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : نَظَرَ
الصفحه ٦٤١ : التفت ولا نظر ولا
تبسّم ولا يجرّى ولا ضحك إلى صاحبه ولا قال أعجب لهذا الأمر إلّا حشره الله منافقا
مع
الصفحه ٦٨٥ : كَانَتْ قُرَيْشٌ نَظَرَتْ مِنْ حَيْثُ نَظَرَ
اللهُ ، فَقَدْ وُفِّقَتْ وَأَصَابَتْ ، قَالَ عُمَرُ : عَلَى
الصفحه ٦٤٢ : الأخبار عليكم ،
فاضطررناكم بالنّظر ضرورة حتّى أقررتم.
٣٠٢ ـ ثمّ إنّا
نظرنا فإذا الكتاب ينطق بأنّ لله
الصفحه ٦٥٩ : الْبَاغِيَةُ. قال أخرجه مسلم في الصحيح من حديث خالد بن الحارث والنّظر
بن شميل عن شعبة. أقول : انظر كتاب الفتن
الصفحه ٢٨٨ : فِي
هَدْيِهِ وَحِلْمِهِ ، فَانْظُرُوا إِلَى هَذَا الْمُقْبِلِ. فَتَطَاوَلَ النَّاسُ
فَإِذَا هُوَ
الصفحه ٥٧٤ : ينسبوا خاتم الأنبياء ومن كان تأريخهم ، ومن ختمت به
النبوّة في ترك الاستخلاف وليست أمّة أحوج إلى وصيّ
الصفحه ١٢٠ : صلّى الله عليه (وآله) وسلّم
بعد ما دخل أبو بكر في الصّلاة ، فلما رأوه صفحوا وجاء رسول الله صلّى الله
الصفحه ١٢٢ : الصّحيحين من حديث هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قال : أمر رسول الله صلّى الله
عليه (وآله) وسلّم أبا بكر أن
الصفحه ١٢١ : (وآله) وسلّم خفّة ، فقام يهادي بين رجلين
ورجلاه تخطّان في الأرض حتّى دخل المسجد ، فلما سمع أبو بكر حسّه
الصفحه ١١٧ : ـ يَعْنِي إِلَى الْجَنَّةِ
ـ وَقَاكُمُ اللهُ ، أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللهِ. في كلام طويل (٢).
فكيف يقدّم
الصفحه ٢٨٧ : يَنْظُرَ إِلَى آدَمَ
فِي عِلْمِهِ ، وَإِلَى نُوحٍ فِي فَهْمِهِ ، وَإِلَى إِبْرَاهِيمَ فِي خَلَّتِهِ
الصفحه ٦٠٩ : وَادْعُ مَنْ يَجِيءُ إِلَى
مِلَّتِي ، إِنَّ اللهَ تَعَالَى لَمَّا اصْطَفَانِي ، وَاخْتَارَنِي ، ذَكَرْتُ