الصفحه ١٦٠ : ، فضربت الرّيح
باب غرفة أمّ جميل ففتحته ، ونظر القوم فإذا هم بالمغيرة مع المرأة على هيئة الجماع
، فقال أبو
الصفحه ٥٢٨ :
أقدارهم في اليسار
من اثني عشر درهما إلى ثمانية وأربعين درهما ، والفقهاء مجمعون على أَنَّ رَسُولَ
الصفحه ٤٢٣ : أَبِيهِ ، عَنْ حَبَّةَ الْعُرَنِيِّ ، أَنَّ
أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِ بَعَثَ إِلَى
الصفحه ١٦٢ :
__________________
فرأيت خصييه تتردّد
إلى بين فخذيها ورأيت حفزا شديدا وسمعت نفسا عاليا ، فقال
الصفحه ٣٩٦ : رَسُولَ اللهِ (صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) دَعَا قُرَيْشاً يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ عَلَى أَنْ
الصفحه ٣٩٥ : الله تعالى يقول : (يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ) ـ الى قوله
الصفحه ٣٢٥ : ؟ قال : من ورائكم. وفي إحقاق الحقّ ج ٢٠ (صلىاللهعليهوسلم)
٣٢٤ ، نقلا عن كتاب «مرآة المؤمنين» للعلّامة
الصفحه ٥٢٩ : ، من فقهه وفعله؟! ذكر أنّ فعل هذه المرأة حيث كرهت
مراجعته كتمانها ، ما خلق الله في رحمها ، وزعم أنّ
الصفحه ١٦١ :
__________________
بفخذيها ، فقال له
المغيرة : لقد ألطفت في النّظر ، فقال أبو بكرة : لم آل أن
الصفحه ٣٨٧ : دعا الله عزوجل الملائكة إلى السّجود لآدم ، فلم يكن لآدم أن يدعو إلى
نفسه ، وقد كفاه الله ذلك ، وقول
الصفحه ٦٥٢ : يجوز أن ينسب إلى إبراهيم ،؟ وكيف يصلح للإمامة؟ ، فإنّ الله يقول : (مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ هُوَ
الصفحه ٩٥ : ، وجعلت توليته والنّظر فيه لنفسي ثمّ لمن عيّنته لتوليته
أوقافي ، ثمّ لمن عيّنه هذا المتولّي ، وهكذا ، ثمّ
الصفحه ٤٣٦ :
فليتأمّل
المتأمّلون حال أبي بكر ، وليمعنوا النّظر ، فإنّهم سيقفون على ذكر السّكينة في
الغار بين
الصفحه ٥٨ :
: ومن هنا آتي إلى ختام المسك ، وأمسك القلم في البحث عن الشّخصيّة الفذّة ، وكلّ ما
نقلت من أرباب التّراجم
الصفحه ٢٢٠ : الأمّة
النّظر في هذه الأمور حتّى يقف على ما كان من جماعة صحبت رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ويعرف