الصفحه ١٧ : الطّبري الّذي هو شافعيّ
المذهب ، ومدحه النّووي الشّافعي في كتاب تهذيب الأسماء ، وهو صاحب التّاريخ
الصفحه ٤٣ : الشهير ، وكتاب طرق حديث الغدير المسمّى بكتاب الولاية
الّذي قال الذّهبي : إنّي وقفت عليه فاندهشت لكثرة
الصفحه ٢٠ :
محمّد
بن جرير بن رستم ، أبو جعفر الطّبري ، صاحب كتاب «غريب القرآن» كما ذكره
إبن النّديم عند ذكره
الصفحه ١٨ : العلم ، حسن الكلام ، وذكر أنّ
كلّما ينقل في كتابه مدينة المعاجز ، عن محمّد بن جرير الطّبري فهو من كتاب
الصفحه ٣٦٦ : : وجاءت سكرة الحقّ بالموت ، فغيّر الكتاب.
وروي : أنّ
النّبيّ (صلىاللهعليهوسلم) بشّره بالجنّة
الصفحه ٧٨١ :
علماء الحديث في
البصرة...................................................... ١٨٨
رواة الحديث
الصفحه ٤٩ : الكتاب أيضا
عن أبي المفضّل الشّيباني الّذي أدركه النّجاشي أيضا.
ويروي فيه أيضا عن
القاضي أبي الفرج بن
الصفحه ٥٣ : الّذي هو من
متأخّري علماء الشّافعية ، ذكر صاحب التّاريخ في كتابه تهذيب الأسماء (١) أنّه من الشّافعيّة
الصفحه ٦٤ : ، فأورد ما كتب حول الكتاب ، لأنّه من المهتمّين
بشأن المؤلّف رحمهالله إهتماما بليغا ، كما
أنّ عنايته بشأن
الصفحه ٤٥٨ : ) آمنا على كلّ حال ، وقد أقرّوا بألسنتهم أنّ عليّا قد عرف أجله ، ووقت
وفاته.
رَوَاهُ
الشَّاذَكُونِيُّ
الصفحه ٥٣٥ :
شهد لهم النّبيّ
بالجنّة ، وهذا الشّعبي الّذي هو إمامهم يقول فيه : مَا رَوَاهُ سَعِيدُ بْنُ
الصفحه ٣٣٧ : (صلىاللهعليهوسلم)
وهو مستند إلى صدر عليّ ، وهو الّذي غسّله ، وأخي الفضل بن العبّاس ، وأبى أبي أن
يحضر ، وقال : إنّ
الصفحه ٥٢٣ :
ولا مغيّر ، وقد
نقل شريعتهم الّتي شرّعها الله ورسوله إلى الشّرائع الجاهليّة ثمّ يزعمون أنّه لم
الصفحه ٦١٨ : الَّذِي (مَنْ دَخَلَهُ كانَ
آمِناً) وَهُوَ حُجَّةُ اللهِ عَلَى عِبَادِهِ.
قَالَ عَلِيٌّ
الْمَدِينِيُّ
الصفحه ٦٦٠ :
٣٣٠ ـ ومنهم
المقداد بن الأسود (١).
٣٣١ ـ ومنهم زيد
بن صوحان الّذي قَالَ فِيهِ النَّبِيُّ