الصفحه ٦٣٦ :
قَالَ فَخَرَّ
عَلِيٌّ (عليه السلام) سَاجِداً ، ثُمَّ قَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي مَنَّ
الصفحه ٦٤٤ : وهي التّجارة الّتي تنجي من عذاب أليهم ، وأنّه (عليه السلام)
كان أثبت في الصّف المرصوص الّذي وصفه الله
الصفحه ٦٦٦ : (أي عَلِيٌّ) الّذي اقتلع الصّخرة
العظيمة في أيّام خلافته بيده عليهالسلام
بعد عجز الجيش كلّه عنها
الصفحه ٨٤ : ، إلّا أنّه يملك مفاتيح الخزائن للمراكز الثقافيّة والعلميّة والدينيّة
، فيتواضع لمن ملّكه ، ويركع أمامه
الصفحه ٢٨٩ :
عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ
عُبَيْدِ اللهِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ أَبِي رَافِعٍ ؛
أَنَّ رَسُولَ
الصفحه ٣٥١ : ءِ ،
غَيْرِي؟ (٢)
__________________
قَدْ عَلِمْتَ خَيْبَرُ أَنِّي مَرْحَبٌ
شَاكِي
الصفحه ٣٧٦ :
فَقَالَ بَشِيرُ
بْنُ سَعْدٍ الْأَنْصَارِيُ (١) : لَوْ سَمِعَ النَّاسُ مَقَالَتَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ
الصفحه ٤٠١ : ؛
وَذَلِكَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ (صلىاللهعليهوسلم) قَالَ لِي : يَا
عَلِيُّ إِنَّ اللهَ قَدْ أَخَذَ مِنْ
الصفحه ٤٠٦ :
أَلَا
إِنَّ عِلْمَ الَّذِي هَبَطَ بِهِ آدَمُ وَجَمِيعَ مَا فُضِّلَتْ بِهِ
الْأَنْبِيَا
الصفحه ٥١٢ :
١٨٢ ـ وممّا نقموا
عليه : أَنَّهُ لَمَّا وُلِّيَ ، قَالَ لِلنَّاسِ : لَا تُفْرِدُونِي مِنْ
عِيَالِي
الصفحه ٥٦٣ : قال : اللهمّ
اجعله في آخر عمره ، وذلك أنّه نظر إلى جبرئيل فأغمي عليه ، فجعله الله حبرا من
الأحبار وعمي
الصفحه ٥٨١ : أَزَلْ أَنْقَلِبُ مِنْ أَصْلَابِ الطَّاهِرِينَ إِلَى أَرْحَامِ
الطَّاهِرَاتِ ، فليس لأحد أن يدّعي
الصفحه ٦٣٨ :
اللهِ (صلىاللهعليهوسلم) : مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَحْيَا حَيَاتِي وَيَمُوتَ مِيتَتِي
وَيَدْخُلَ الْجَنَّةَ
الصفحه ٧٢٨ :
وتسألني عن وصي رسول
الله وصاحب حوضة.................................... ٣٤٧
وددت إني قاتلت
الصفحه ٦٧٣ : صَخْرُ؟ قُلْتُ : الْعِرَاقَ
فَأَدَعُ لِي بِالصُّحْبَةِ ، فَقَالَ لِي : فَمَا هَذَا الَّذِي فِي قِرَابِ