الصفحه ١٤٧ : على
رواياتهم ، وسأسمّي جماعتهم ، وأذكر وقيعة بعضهم في بعض.
منهم : هشام البغّي
(١) الّذي زعم أنّ شرب
الصفحه ٢٢٧ : أمر أعجب من هذا
الأمر أن يكون رجل يذكر أنّه مسلم يحرق النّار ،!! وهو يقول : أنا مسلم ، وهل الإسلام
الصفحه ٣٨٢ :
لَأَنْشُرَنَّ
شَعْرِي ، وَلَأَضَعَنَّ قَمِيصَ رَسُولِ اللهِ الَّذِي كَانَ عَلَيْهِ حِينَ
خَرَجَتْ
الصفحه ٥٦٨ : كفر.
٢٤١ ـ واحتجّوا
بعد ذلك حيث لم يجدوا حجّة بالحديث الّذي رووا إن تولّوا أبا بكر تجدوه ضعيفا في
الصفحه ٥٨٨ : بِهِ لِسانَكَ لِتَعْجَلَ
بِهِ) (١) ، فَسَكَتَ رَسُولُ اللهِ.
فهذه روايتهم على
أنّ فقهائهم قد ستروا
الصفحه ٦٣٩ : أَنْ يَحْيَا حَيَاتِى وَيَمُوتَ مِيتَتِى ، وَيَتَمَسَّكَ بِالْقَصَبَةِ
الْيَاقُوتَةِ الَّتِى خَلَقَهَا
الصفحه ٧٢٤ :
لو قاتلكم عدوكم كان
أصلح لكم.............................................. ٤٠٨
لولا أن تقول
الصفحه ١٥٤ :
أَنْ أَشْهَدَ هَذَا الرَّجُلَ الصَّالِحَ فِي الْبَيْتِ الصَّالِحِ (٣)
فهذا سعيد بن المسيّب
فقيه الحجاز
الصفحه ٢٤٣ : .
وَأَذِنَ لِعَبْدِ
الرَّحَمْانِ ، فَدَخَلَ ، فَكَلَّمَهُ فِي أَمْرِ الْحُطَيْئَةِ ، أَنْ يَرْضَى عَنْهُ
الصفحه ٣١٥ : ء جميع الذّمم بعده ، فأنت معزول بأمر الله ، وليس لأحد من الائمّة أن يولّي من
عزله الله إلّا بوحي من الله
الصفحه ٣٥٤ : (صلىاللهعليهوسلم) إِلَى صَدْرِهِ فِي مَرَضِهِ الَّذِي تُوُفِّيَ فِيهِ ،
فَقَالَ : يَا أَخِي أَلَا أُبَشِّرُكَ
الصفحه ٤١٣ : ، وَأَطَعْتُهُ فِيمَا أَطَاعَ
اللهَ ، جَاهَدَ وَمَا طَمِعْتُ أَنْ لَوْ حَدَثَ بِهِ حَادِثٌ وَأَنَا حَيٌّ أَنْ
الصفحه ٦٠٨ : أَوْصَى إِلَيْكَ رَسُولُ
اللهِ ، فَقَالَ : إِنِّي سَأُخْبِرُكُمْ ، قَالَ :
__________________
فَفَضْلُ
الصفحه ٦١٣ : ، عَنِ
الْأَعْمَشِ عَنْ عَبَايَةَ الْأَسَدِيِّ ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ ،
أَنَّ رَسُولَ
الصفحه ٦٢١ : : يَا عَلِيُّ لَوْ
لَا أَنْ تَقُولَ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي فِيْكَ مَا قَالَتِ النَّصَارَى فِي
عِيسَى