الصفحه ١٣٧ :
بيعته كانت فلتة (١) وأنّها لم تكن برضى
ولا باختيار ، وهو أخوه وصاحبه ، والّذي أقامه ذلك المقام
الصفحه ٤٤٦ :
فصار عليّ (عليه
السلام) من النّبيّ (صلىاللهعليهوسلم) ، وبذلك المكان الّذي أرادوا أن يضعوا منه
الصفحه ٤٦٦ : (٤) لِنَبِيٍّ إِلَّا نِصْفَ عُمُرِ النَّبِيِّ الَّذِي كَانَ
قَبْلَهُ وَإِنِّي أَوْشَكَ أَنْ أُدْعَى فَأُجِيبَ
الصفحه ٥٢٦ : وَجْهِهِ فَقَالَ : يَا شَيْخَ
الْعَرَبِ مَا تَقُولُ أَنْتَ؟ ثُمَّ قَالَ : إِنِّي أَرَى وَجْهَ رَجُلٍ مَا
الصفحه ١٢٦ : :]
إِنَّ رَسُولَ اللهِ
(صلىاللهعليهوآلهوسلم) لَمَّا ثَقُلَ أَتَاهُ مُؤَذِّنُوهُ الثَّلَاثَةُ ، بِلَالٌ
الصفحه ٣٧٠ : قعد عن طلب حقّه؟ إذ علم أنّ الخلافة له دون غيره ،
ولم يضارب عليها بسيفه ، أكان أضعف من الرّجل الّذي
الصفحه ٤٩٦ :
المحتجّين ، فقالوا : أخبرونا عن القوم الّذي ذكرتم ، أكانوا معصومين أم لم يكونوا
معصومين؟ فإنّ الإمام لا يجوز
الصفحه ٧١٢ :
ألا إن علم الذي هبط
به آدم.................................................. ٤٠٦
ألا إن عليا
الصفحه ٧١٤ : الدنيا والآخرة........................................ ٢٩٠
أما ترضى أن تكون مني
بمنزلة هارون من موسى
الصفحه ١٢٢ : ، غير أنّه قال : أسمّت لك الرّجل
الّذي كان مع العبّاس؟ قلت : لا ، قال هو عليّ بن أبي طالب. واخرجاه
في
الصفحه ٣٢٣ : يجر إلى العبادة أنّه مباين للعالم في أسبابه ، ونأي عن دينهم في إكتسابه
للكمال الّذي قصروا عنه من حال
الصفحه ٥٦١ :
٢٣٨ ـ وَقَالَ
أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) : أَلَا إِنَّ عِتْرَتِي وَأَطَايِبَ
أَرُومَتِي
الصفحه ٦٢٩ : (٢) ، عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ (٣) ، عَنْ
__________________
سَمِعْتُ :
فَقَالَ إِنَّ عَلِيّاً رَايَةُ
الصفحه ٦٤١ : ، وذكروا أنّ النّبيّ (صلىاللهعليهوسلم) أهمل أمر الأمّة فيها ، فلمّا أوردنا عليهم القواطع
سألونا : لم
الصفحه ٦٥٢ : يجوز أن ينسب إلى إبراهيم ،؟ وكيف يصلح للإمامة؟ ، فإنّ الله يقول : (مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ هُوَ