الصفحه ٥٠٤ : ؛
فَاتَّقِ
اللهَ وَاجْعَلْ فِي قَلْبِكَ اثْنَيْنِ تَنْظُرُ الَّذِي تُحِبُّ أَنْ يَكُونَ
مَعَكَ إِذَا قَدِمْتَ
الصفحه ٤٠٤ :
وَاعْلَمُوا
أَنَّ الَّذِي هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ لَوْ وَقَفْتُمْ بِبَابِهِ ، وَقَلَّدْتُمُوهُ
الصفحه ٥٨٢ : ، وإنّ هذا غير جائز على الله أن يدع العباد ولا
يدلّهم على الصّلاح إذ كانت عقولهم لا تبلغ جميع مصالحهم في
الصفحه ٣٠٤ : الدّعوة ، وجعله التّالي الّذي يقوم بأمره من بعده
، له شرف الدّنيا والآخرة ، فما من شرف تمتدّ إليه الأبصار
الصفحه ٢٢٤ : عليّ ، فأبوا أن يخرجوا
فدعا بالحطب وقال : والّذي نفس عمر بيده لتخرجنّ أو لأحرقّنها عليكم على من فيها
الصفحه ١٣٨ :
__________________
(١) قال ابن أبي الحديد
: وقال شيخنا أبو القاسم البلخيّ : قال شيخنا أبو عثمان الجاحظ : إنّ الرّجل الّذي
قال
الصفحه ٥٤٤ :
فأيّ شيء ، أعجب
من هذا الفعل!؟ ، أن يكون رجل يقدّر ، أنّ من قعد ذلك المقعد ، لا يجوز أن لا يكون
الصفحه ٣٢١ : رَسُولُ
اللهِ ، فَوَافَقَ الْحَجُّ فِي ذِي الْحِجَّةِ فِي الْعَشْرِ.
قال المحتجّ :
ونحن الآن نورد حجّة
الصفحه ٢٤٩ : أَنْ يُخْبِرَنَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ
بِأَحْسَدِ قُرَيْشٍ الَّذِي لَمْ يَأْمَنْ ثِيَابَنَا عَلَى
الصفحه ٤٧٢ :
وذلك أنّه لا خيرة
مع الله جلّ ذكره الّذي يعلم الغيب ، ولا مع رسول الله ، ولا يجوز إتّباع الظنّ
الصفحه ٥٥٠ :
ليس ورائها رتبة
هو النّبيّ (صلىاللهعليهوسلم) ، وهذا يوجب أنّ ليس على الأرض أحد أبغض إلى عمر من
الصفحه ٥٩٣ : غَشُّوهُ ، فَغَضِبَ وَأَمَرَ حُذَيْفَةَ أَنْ يَرُدَّهُمْ ، فَرَجَعَ
حُذَيْفَةُ إِلَيْهِمْ ، وَقَدْ رَأَى
الصفحه ٦٧١ : سَارَ مِنْ عُثْمَانَ :
إِنِّي وَاللهِ
مَا فَهِمْتُ قَوْلَكَ ، وَلَا عَرَفْتُ تَأْوِيلَهُ حَتَّى
الصفحه ٣٣٨ : اللهِ (صلىاللهعليهوسلم) الْحَنُوطَ الَّذِي نَزَلَ بِهِ جَبْرَائِيلُ ، فَجَعَلَ
لِي جُزْ
الصفحه ٥٤٠ : رَسُولُ اللهِ الْمِفْتَاحَ ، قَالَ : ادْعُوا لِي
الثَّانِيَ فَجَاءَ ، فَقَالَ : هَذَا الَّذِي كُنْتُ