الصفحه ٤١٨ : يَوْمَ وُرُودِهَا ، وَازْدَحَمْتُمْ عَلَيَّ [حَتَّى] ظَنَنْتُ
أَنَّ بَعْضَكُمْ قَاتِلٌ بَعْضاً
الصفحه ٤٢٩ : الحيرة والضّلالة إنّه
وليّ قدير.
__________________
(١) راجع ص ... من
هذا الكتاب.
(٢) وفي نسخة
الصفحه ٤٦٣ :
بِالْمُزْدَلِفَةِ لَا يَشُكُّونَ لِوُقُوفِ أَبِي بَكْرٍ فِي الْعَامِ الْمَاضِي
، إِنَّ اللهَ قَدْ ثَبَّتَ سُنَنَهُمُ
الصفحه ٥٤٢ :
أموالهم ، وهو لا
يدري ، أصاب أم أخطأ؟! وكيف استحلّ ذلك؟ ، واستجازه ، وزعموا ، أنّ بين عينيه ملكا
الصفحه ٦٦ : ، ولرسوله صلوات الله عليه وآله ، أنّ الخلافة لا تصلح
بعد الرّسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، إلّا في أبي بكر
الصفحه ١١٣ : إِمَارَتِي أَبَاهُ
مِنْ قَبْلُ ، وَايْمُ اللهِ إِنَّهُ لِلْإِمَارَةِ لَخَلِيقٌ (٢) وَابْنَهُ
بَعْدَهُ
الصفحه ١١٥ :
أُمِّ أَيْمَنَ يُخْبِرُهُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) يَمُوتُ ، فَامْتَنَعَ
الصفحه ١٨٩ : : حدّثنا غسّان بن عبيد الموصلي
، قال : حدّثنا زكريا بن عديّ الحبطيّ ، عن الشّعبيّ أنّ ابن عمر طلّق امرأته
الصفحه ٢٢٠ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وَاسْتُخْلِفَ أبا [أَبُو] بَكْرٍ جِئْتُهُ فَقُلْتُ : يَا
أَبَا بَكْرٍ أَلَمْ تَنْهَنِي أَنْ
الصفحه ٢٨١ : أَنَّ عَلِيّاً خَيْرُ الْبَشَرِ» ، وذكر نحو خمسة وسبعين طريقا للحديث ، وذكرنا أيضا قسما منه
في كتابنا
الصفحه ٣٣٦ : الحافظ أبو أحمد
عبد الله بن الجرجانيّ ٢٧٧ ـ ٣٦٥ في كتابه الكامل في ضعفاء الرّجال المجلّد
الثّالث ط بيروت
الصفحه ٤٣٦ : جميع ما أنزل الله تعالى في كتابه مفردا لرسول الله (صلىاللهعليهوسلم) ليس لصاحبه فيها حظّ ، وأنّه جلّ
الصفحه ٤٥٥ : ] سعد عبد الكريم بن
سعد السّمعانيّ المتوفّى (٥٦٢) في كتاب الأنساب ج ٣ (صلىاللهعليهوسلم)
٩٥ في ترجمة
الصفحه ٤٨٠ : الحقيقة بطلت دعواهم ، وإن قالوا على المجاز ، فقد
سخّفوا قول رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) أن يكون دعا إلى
الصفحه ٤٨٥ :
(٩)
باب : تثبيت الإمامة
وأنّها مفترضة
(وتثبيت الوصاية لقرب
الأمر بينهما)
[لقد بدأت