الصفحه ٢٥٦ : يؤسف أنّ هذا المورد من أهمّ مواضيع الكتاب لمكان الحديث. وإنّي أرى من الأنسب
أن أحسبها على أرضة التّاريخ
الصفحه ٣٩٦ :
فأيّ دليل أوضح من
هذا الدّليل في عدم قعوده عن طلب حقّه بالسّيف ؛
١٣٢ ـ ثُمَّ
إِنَّهُ لَمَّا
الصفحه ٤٧٩ : ]. (١)
١٦٦ ـ زعمت
البكريّة ، (٢) أنّ إسلام عليّ (عليه السلام) إسلام الصّبيان
__________________
(١) قال
الصفحه ٥١٩ :
يغيّر ولم يبدّل ،
وهو عندهم الحبر الفاضل!.
١٨٧ ـ وممّا نقموا
عليه (١) : أَنَّ النَّاسَ كَانُوا
الصفحه ٥٤١ : ، أن يحكم في دماء المسلمين و
__________________
(١) صحيح البخاري ج ٤
في كتاب إستتابة المرتدّين
الصفحه ٥٦٧ : الله ، واستجازوا لأنفسهم أن ينسبوه إلى تضييع أمر الأمّة ، وتركهم بلا راع
يرعاهم ، ولا قائم يقيم عليهم
الصفحه ٦٠٩ : ذَكَرَكُمُ
اللهُ فِي كِتَابِهِ ، وَوَصَفَكُمْ لِعِبَادِهِ ، فَقَالَ : (إِنَّ اللهَ اصْطَفى آدَمَ وَنُوحاً
الصفحه ٧٨٣ :
ومن كتاب له علية إلى
من قرأ من المؤمنين والمسلمين............................... ٤٠٩
قول
الصفحه ٣٤ :
ويردّ تعليله الأوّل
أنّ مراده بالكبير الجليل فليس له مفهوم ، وقال فيه وفي رجاله : وليس بصاحب
الصفحه ١٢٠ : صلّى الله عليه (وآله) وسلّم بيده أن أمضه ، فقام أبو
بكر كهيئته فحمد الله على ذلك ثم مشى القهقرى
الصفحه ٢٣٥ :
عَلِمَ
أَصْحَابُ رَسُولِ اللهِ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أَنَّهُ لَمْ يَفْعَلْ
ذَلِكَ غَيْرِي
الصفحه ٤٣٩ : بالغ أمره.
وأمّا قولكم :
إنّه صدّيق ، فإنّا وجدنا هذا الإسم في كتاب الله للمسلمين عامّة ، لم نجد له
الصفحه ٤٨٨ : ، فليجعلوه من
شاؤا بعد أن يقيموا ، فإنّ هذه الإمامة مفترضة طاعة لله عزوجل ، وقد دلّ على شيء من الأشياء ، ولا
الصفحه ٥٣٧ :
أَنَّهُ نَبِيٌّ وَهُوَ يَرُدُّ النَّاسَ إِلَى الْمُشْرِكِينَ.
ثُمَّ أَتَى
النَّبِيَّ (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٦٥ : سنة (٦٨٠) في كتابه
«درّ بحر المناقب» (ص ١٩ المخطوط). قال
:
ومن فضائله عليهالسلام
أنّه لمّا سار إلى