الصفحه ١٦٣ : ذِكْرُهُ
ـ وَهُوَ صَاحِبُ كِتَابِ «الشَّامِلِ» فِي الْمَذْهَبِ : يُرِيدُ أَنَّ هَذَا الْقَوْلَ
إِنْ كَانَ
الصفحه ٤٥٧ : الكتاب أيضا فيه شواهد.
وعنه قال : والّذي
فلق الحبّة وبرأ النّسمة أنّه لعهد النّبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٤٣ : نهج البلاغة ج ١٢ (صلىاللهعليهوسلم)
١٠٢ :
وَجَاءَ رَجُلٌ إِلَى عُمَرَ فَقَالَ
إِنَّ ضُبَيْعاً
الصفحه ٥٦٠ : مَا عَاشَ نِصْفَ مَا عَاشَ
الَّذِي كَانَ قَبْلَهُ وَإِنِّي أَوْشَكَ أَنْ أُدْعَى فَأُجِيبَ وَإِنِّي
الصفحه ٤٦٠ :
وافق أمير
المؤمنين من رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) (١).
ونحن الآن نشرح
قصّة ابن أمّ مكتوم
الصفحه ٦٦٧ : ، أنّه باعث في الأمّيين رسولا منهم يعلّمهم
الكتاب والحكمة ، ويدلّهم على سبيل الله ، لا فظّ ولا غليظ ، ولا
الصفحه ٥٢٢ :
عَلِمْتُ أَنَّهُ
سَيُحْتَاجُ إِلَيْهِ يَوْماً مَا ، فَقَالَ لَهُ الثَّانِي : آتِ بِهِ
الصفحه ١٥ : محمّد
بن جرير الطّبري الّذي يقال له : الطّبر خزي نسبة إلى طبريّة خوارزم ، فقيل : إنّ خاله
الطّبري الأوّل
الصفحه ٧١ : .
ومن المحتمل أن توجد
نسخ أخرى للكتاب في زوايا المكتبات العامّة والخاصّة ، كما قال لي غير مرّة ، سماحة
الصفحه ٥٠٦ : الّذي تحبّ أن يكون معك إذا
قدمت على ربّك فقدّمه بين يديك ، وتنظر الّذي تكرهه أن يكون معك إذا قدمت على
الصفحه ٤٠٩ :
وَإِنِّي
مُخْرِجٌ إِلَيْكُمْ كِتَاباً ، وَكَتَبَ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
مِنْ
الصفحه ١٢٣ : : لمّا مرض رسول
الله (صلىاللهعليهوسلم)
مرضه الّذي مات فيه كان في بيت عائشة فقال : أدعوا لي عليّا
الصفحه ٥٥٤ :
ثُمَّ رَجَحَ
ثَلَاثاً!!! ، (١) فَزَعَمُوا ، أَنَّ النَّبِيَّ (صلىاللهعليهوسلم) الَّذِي هَدَى
الصفحه ٦٥٥ :
٣٢٧ ـ ومنهم عمّار
بن ياسر الّذي ملئ إيمانا إلى حشاشته (١) وقال
__________________
إسماعيل
الصفحه ٣٢٠ :
أَنْ يُنَادِيَ
بِتِلْكَ الْكَلِمَاتِ ، فَانْطَلَقَا ، فَقَامَ عَلِيٌّ فِي أَيَّامِ مِنًى