الصفحه ٤٣٩ : لأنّ النّبيّ لا ينهى عن
الخير ، ولو كان حزنه بخير ، وهو مع رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) في الغار لم
الصفحه ٥٤٩ : ، ج ١ (صلىاللهعليهوسلم)
٤٦٢ وفيه : «لو كان بعدي نبيّ لكان عمر بن الخطّاب». وشرح نهج البلاغة لابن أبي
الحديد ج ١٢
الصفحه ٥٢٢ :
__________________
(١) أنظر شرح نهج
البلاغة لابن أبي الحديد ج ١٢ (صلىاللهعليهوسلم)
٧٥ وفيه : وهو الّذي أخّر المقام إلى
الصفحه ١٥٤ : هذا الرّجل الصّالح في البيت الصّالح!. انظر
شرح النّهج لابن أبي الحديد ج ٤ (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٣ : ثمّ أمر بقتل من عاد لمثل فعله (١) فهذا الّذي بايعه هو
الّذي طعن في بيعته ، فمرّة تبنون ومرّة تهدمون
الصفحه ١٤ :
أبو جعفر الطّبري ،
قال عبد العزيز الكتاني : هو من الرّوافض صنّف كتبا كثيرة في ضلالتهم ، له كتاب
الصفحه ٢٢٨ :
فهذه أفعال شرحناها
ليعلم النّاظر في كتابنا ، أنّ القوم غيّروا وبدّلوا ، كما غيّر سائر الأمم بعد
الصفحه ٢٤٣ : طويلة لا تناسب
المقام ومن أراد التّفصيل فعليه بالمصدر المذكور.
(٣) كذا في النّسخة ،
وفي الشّافعيّ وشرح
الصفحه ٤٨٣ : . ويقال لهم : لم لم يرث بزعمكم أبا طالب ، وفيه الدّليل البيّن؟!.
ثمّ يسألون عن
عليّ (عليه السلام
الصفحه ٥٧٨ :
ليعرف القاعد ذلك
المقعد لا حقّ له في ذلك المجلس ، وأنّه لهما ولم يرض به أحد منهما حكما بل ليقف
على
الصفحه ١٢٦ : تَقْدِرُ أَنْ تَذْكُرَهُ بِخَيْرٍ وَلَا تَسْتَطِيعُ (٢).
__________________
(١) في «ش» : من أهله
الصفحه ٢٣٤ : (٦) فِيهَا عَمَّا أَسْأَلُهُ
، أَدُورُ مَعَهُ حَيْثُمَا دَارَ ، وَكَانَ قَدْ
__________________
(١) وفي
الصفحه ٤٦٠ : ، وبدعة الوقوف بالمزدلفة عام
برائة ، وكنّا وعدنا شرح العلّة في إقامة أبي بكر الحجّ للنّاس عام برائة ، ونحن
الصفحه ٥٥٣ :
فضيلة أظهر من هذه
الفضيلة على النّبيّ (صلىاللهعليهوسلم) الّتي حكوها في هذا الخبر ، وفيما رووه
الصفحه ١٦٩ : ج ١ (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
٢٦١ ، ٢٦٢ و ٢٦٣ ، وشرح الكرماني ج ١١ (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
٤٠. ثمّ انظر صحيح مسلم