الصفحه ٣١٢ : قد نفى الله عنه أبا بكر ،
وليس هو فيه من رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) ، ولا رسول لله فيه منه وأمرا
الصفحه ٣٣٦ : : اللهُمَّ لَا.
__________________
بَعْدِي». وَرَوَى
أَيْضاً ابْنُ الْجَوْزِيِّ فِي صفة [صَفْوَةِ
الصفحه ٣٤٣ : ) فِي عُمْدَةِ الْقَارِي ج
١٦ (صلىاللهعليهوسلم)
٢١٥ :
حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ ، حَدَّثَنَا
حَاتِمٌ
الصفحه ٣٥٩ :
٥١ ـ قَالَ : نَشَدْتُكُمُ
اللهَ ، أَفِيكُمْ أَحَدٌ ، قَالَ فِيهِ رَسُولُ اللهِ : مَنْ سَرَّهُ أَنْ
الصفحه ٣٨٧ : (صلىاللهعليهوسلم)
٢٨٢ الرّقم : ٣٩٠٥.
(٢) أسد الغابة في
معرفة الصّحابة ج ٤ (صلىاللهعليهوسلم)
١١٢ ط مصر ، في
الصفحه ٤١٥ : ، قُلْتُ فِي
نَفْسِي : لَنْ يَعْدِلَهَا عَنِّي ، فَجَعَلَنِي سَادِسَ سِتَّةٍ (١) ، وَأَمَرَ
صُهَيْباً أَنْ
الصفحه ٤٤٩ :
ظهر هو بالمدينة ، ومرّة على فراشه حجّة على الخلق حين توارى بأبي بكر في الغار ،
ومرّة ثالثة في غزوة
الصفحه ٤٥٨ : (٣).
__________________
(١) وفي نسخة «ش» :
إنّ.
(٢) كذا في نسخة «ح» و
«ش».
(٣) قال العلّامة
المجلسي رحمهالله
في بحار الأنوار
الصفحه ٥٠١ : ءها الله على رسوله صلىاللهعليهوسلم
في سنة سبع صلحا ، وذلك أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوسلم
نزل خيبر
الصفحه ٥١٩ : ءَ طَلَاقَ السُّنَّةِ ، حَتَّى
أَجَازَ الثَّانِي ، الثَّلَاثَ فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ ، وَقَالَ : أَجِيزُوهَا
الصفحه ٥٤٤ : .
وروى الحافظ السّيوطي في الدرّ المنثور
ج ٧ ، (صلىاللهعليهوسلم)
٦١٤ ، عن عبد الرّزّاق والفريابي
الصفحه ٥٥٥ : فِي جَنْبِ عَبْدٍ مُؤْمِنٍ! (١).
فهذا أبو بكر يودّ
أنّه شعرة في جنب عبد مؤمن وعمر يودّ أنّه شعرة في
الصفحه ٥٦٩ : ، ولا يولّي عمر ، وكان يجب على عمر أن يدع ذلك كما تركه الرّسول
، ولا يجعل الأمر في ستّة نفر ؛! بل يجعل
الصفحه ٦٠٦ :
هَذِهِ الْآيَةُ
فِي عَلِيٍّ (عليه السلام) : (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ
الصفحه ٦١٢ : أبي طالب ، وحمزة
بن عبد المطّلب ، والحسن والحسين عليهمالسلام.
وروى أحمد بن عبد الله الطّبري في