الصفحه ٧ :
ما أقدّمه إنّما هو
مبلغ جهدي ، وليس ما هو اللّازم عمله في مثل هذا الكتاب العظيم ، إلّا أنّي لم
الصفحه ١٢ : النّجاشي المتوفّي (٤٥٠)
في كتابه المعروف بالفهرست في الرّجال ؛ ط / بيروت ، ج ٢ ، (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠ : للكتب المؤلّفة في غريب القرآن (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ٥٢ معبّرا عنه بأبي جعفر إبن رستم الطّبري. وحكى
الصفحه ٤٨ : آخر
كلامه الصريح في أنّ ابن الغضائري من مشايخه ، وأنّه كتبه عن خطه بعد وفاته. وابن الغضائري
من أجلة
الصفحه ٥١ : الّذي هو في الإمامة.
قال أحمد المحمودي
: إلى هنا إنتهى كلام الشيخ الطّهراني (رحمهالله) مفصّلا ، فلله
الصفحه ٨٦ : يدلّ على بطلانه في الواقع فلعلّه أسقط عن بعض تعمّدا (١) أو سهوا أو نسيانا
، أو لعروض سانحة ، وبالجملة
الصفحه ١١١ : ) ، وأنّه كان قدّمه للصّلاة في علّته.
فدلّلناهم على موضع
خطئهم ، وأعلمناهم ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ
الصفحه ١١٩ :
قَالَ عَبْدُ اللهِ
: فَلَقِيتُ عُمَرَ فَقُلْتُ : صَلِّ بِالنَّاسِ يَا عُمَرُ ، فَقَامَ عُمَرُ فِي
الصفحه ١٢٠ : صلّى الله عليه (وآله) وسلّم
بعد ما دخل أبو بكر في الصّلاة ، فلما رأوه صفحوا وجاء رسول الله صلّى الله
الصفحه ١٢٧ : لا تقدر على أن تذكره بخير وهي تستطيع.
وذكر أيضا ابن سعد في طبقاته ج ٢ ، (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤٨ : الثّوري
، وكان في شرطة هشام بن عبد الملك وهو ممّن شهد قتل زيد بن علي (عليه السلام) ، فلا
يخلو من أن يكون
الصفحه ١٦٢ : عمر رضى الله عنه : رأيت
يدخله ويخرجه كالميل في المكحلة؟ فقال : لا ، فقال عمر رضى الله عنه : الله أكبر
الصفحه ١٨١ : وبها
حبل [منه] فإنّ الحبل منه (١) وإن كان في جيش معروف
، ويشهد أصحابه أنّه لم يزل معهم في عسكرهم
الصفحه ١٨٦ : حُذَيْفَةَ :
أَنَّ عُمَرَ تَجَسَّسَ رَسُولَ اللهِ (صلىاللهعليهوآلهوسلم). وهذه إختلافات في رواياتكم ، عن
الصفحه ١٩٥ :
(صلىاللهعليهوآلهوسلم)
٢١٩ ، الرّقم : ٧٥٨٤ ، وفيه : زهير بن الأقمر أبو كثير الزّبيدي وقيل : عبد الله بن
مالك.
(١) هو