الصفحه ٣٤٢ :
١٩ ـ قَالَ : نَشَدْتُكُمُ
اللهَ ، أَفِيكُمْ أَحَدٌ ، تَفَلَ رَسُولُ اللهِ فِي عَيْنَيْهِ وَهُوَ
الصفحه ٣٦١ : فَضَّلَ
__________________
مَا ذَكَرَهُ
الثَّعْلَبِيُّ الْمُتَوَفَّى (٤٢٧) فِي تَفْسِيرِ قَوْلِهِ
الصفحه ٣٦٣ : أَحَدٌ ، تَفَلَ رَسُولُ اللهِ فِي فِيهِ فَمَجَّ الْعِلْمَ مَجّاً ، غَيْرِي؟
قَالُوا : اللهُمَّ لَا.
٦٠
الصفحه ٣٩٦ :
فأيّ دليل أوضح من
هذا الدّليل في عدم قعوده عن طلب حقّه بالسّيف ؛
١٣٢ ـ ثُمَّ
إِنَّهُ لَمَّا
الصفحه ٤١٣ : رَجُلٌ تَحِلُّ لَهُ الْخِلَافَةُ ، أَوْ يُقْبَلَ
فِي الشُّورَى فِيهِ مَا فِي عَلِيٍّ؟ قَالُوا : لَا
الصفحه ٤٣٦ :
فليتأمّل
المتأمّلون حال أبي بكر ، وليمعنوا النّظر ، فإنّهم سيقفون على ذكر السّكينة في
الغار بين
الصفحه ٤٣٨ : يؤثرها علماؤهم فليتصفّحوها ، فإن وجدوا
ذكره في شيء منها ، أو رئي ثابتا في موضع واحد لاقى فيه ، أو قاتل
الصفحه ٤٤٥ : (١)
__________________
(١) قال محمّد بن سعد
في الطّبقات الكبرى ج ٣ (صلىاللهعليهوسلم)
٢٣ : وكان عليّ ممّن ثبت مع رسول الله
الصفحه ٤٤٧ :
في النّسب وإنّما كانت أخوّته من رسول الله أخوّة الدّين ، والمشاكلة والمشابهة ،
وتقدّم رسول الله
الصفحه ٤٥٣ : .
أَقُولُ : رَوَى الشَّيْخُ الْكَشِّيُّ
رَحِمَهُ اللهُ فِي رِجَالِهِ فِي تَرْجَمَةِ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ
الصفحه ٤٥٧ : ، وَهَارُونُ قَائِمٌ عَلَى رَأْسِهِ فِي
الدِّيبَاجِ وَالذَّهَبِ ، فَقَالَ لِمُوسَى مَنْ يُصَدِّقُكَ؟ فَقَالَ
الصفحه ٤٨٧ : هكذا : (يا
أيّها الّذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرّسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في
شيء فردّوه
الصفحه ٥١٦ : ، فَإِنَّهُ مَتَى لَمْ يَتَمَتَّعِ النَّاسُ بِالْعُمْرَةِ إِلَى
الْحَجِّ اعْتَمَر النَّاسُ فِي كُلِّ وَقْتٍ
الصفحه ٥٣٤ : الْمُسْلِمِينَ ، فَخَطَبَ عَلَى مَنَابِرِهِمْ ، وَتَحَكَّمَ فِي
أَمْوَالِهِمْ وَفُرُوجِهِمْ وَجَعَلَ لَهُ
الصفحه ٥٣٦ : ) ، وإلّا فما معنى مخاطبة حذيفة ، ومسألته إيّاه ، أمنافق
هو أم لا؟ ولا يجوز لأحد من المسلمين أن يأمن فيه ما