الصفحه ٥٧٧ : الْمُطَّلِبِ؟!.
ثُمَّ رَوَيْتُمْ
أَنَّهُمَا ارْتَفَعَا مِنْ بَعْدِ أَبِي بَكْرٍ إِلَى عُمَرَ ، فَقَالَ عُمَرُ
الصفحه ٦٢٤ : لِعَلِيٍّ : أَنْتَ وَلِيُّ كُلِّ مُؤْمِنٍ بَعْدِي (١).
__________________
ابن عمر قال : قال
رسول الله
الصفحه ٦٨٢ : صلىاللهعليهوسلم
وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطّاب رضي الله عنه ، فقال النّبيّ صلىاللهعليهوسلم
: هل أكتب لكم
الصفحه ١٦٢ : المغيرة. فقال أبو بكرة بعد أن ضرب :
أشهد أنّ المغيرة فعل كذا وكذا ، فهمّ عمر رضى الله عنه أن يضربه حدّا
الصفحه ٥٨٢ : دنياهم ، فكيف يصلح
لأمر الدّين!؟ ، وإذا كانوا عاجزين عن أمر الدّنيا فهم عن الدّين أعجز ، ولو لا
ذلك لكان
الصفحه ١١٣ : النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يقول : «أم أيمن أمّي بعد أمّي» تهذيب
الصفحه ٥٦٩ :
وقيل لهم : زعمتم
أنّ النّبيّ (صلىاللهعليهوسلم) جعل الأمر إلى الأمّة ، فجاءت جماعة من الأمّة
الصفحه ٦١٨ : ، فَأَبَى عُمَرُ ذَلِكَ ، فَقَالَ لَهُ ابْنُ
عُمَرَ بَعْدَ خُرُوجِ عَلِيٍّ (عليه السلام) : قَدْ أَنْصَفَكَ
الصفحه ٤٣٥ : الغار ثلاثة أيّام ثمّ أذن الله تعالى له بالهجرة ،
وقال : أخرج من مكّة يا محمّد فليس لك بها ناصر
بعد أبي
الصفحه ٤١٥ :
وَهَذَا
بُرَيْدَةُ لَمْ يَمُتْ ، فَهَلْ بَعْدَ هَذَا مَقَالٌ لِقَائِلٍ؟! ،
فَلَمَّا
احْتُضِرَ
الصفحه ٧٠١ :
(فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ)
٦١ / آل عمران)................. ٣٥٥
(فَمَن
الصفحه ٤٥٢ : ! ، فَقَالَ لَهُ
عَلِيٌّ : كَذَبْتَ لَا أُمَّ لَكَ ، أَنْتَ أَضْيَقُ حَلْقَةِ إِسْتٍ مِنْ
ذَلِكَ.
[ثُمَّ
الصفحه ١٦٨ :
، عن عبد الكريم بن أبي المخارق ، عن نافع ، عن ابن عمر ، عن عمر رضى الله عنه قال
: رآني رسول الله
الصفحه ٣٠٠ : ) ، وهذا أمر عجيب لمن فهمه حتّى قال عمر بن الخطّاب : فما
أحببت الإمارة إلّا يومئذ.
١١٢ ـ وَرَوَى
ذَلِكَ
الصفحه ٥١٧ :
فما أعجب من هذا
الفعل يا معشر المسلمين! ، أن يقوم عمر على منبر رسول الله يحرّم ، ويحلّل ويحظّر