الصفحه ١٤٦ : : أَنَّ النَّبِيَّ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لَمَّا انْتَهَى إِلَى أَبِي بَكْرٍ وَهُوَ يُصَلِّي ، قَرَأَ
الصفحه ١٦٧ : إنّما أمر النّبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
أن يتعوّذ بهما ، وكان ابن مسعود لا يقرأ بهما. انظر
الصفحه ٢١٢ : خلفه ، قد كان يجب أن يعقلوا
هذا الموضع!!
كيف يجوز للنّبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أن يصلّي خلف رجل
الصفحه ٢٨٠ : المرتضويّة» (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
١٠٦ ط بمبئي قال : قال النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «يا علي أنت خير
الصفحه ٢٨٥ :
النَّبِيِّ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عِنْدَكَ؟ ، فَقَالَ : عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ (عَلَيْهِ
الصفحه ٣٢٤ : مستقصى عَنِ
النَّبِيِّ (صلىاللهعليهوسلم) أَنَّهُ قَالَ : نَحْنُ السَّابِقُونَ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ
الصفحه ٣٨٧ : النّبي (صلىاللهعليهوسلم) قد دلّ عليه ، فلمّا كفاه (عليه السلام) لم يحتج أن يدلّ
على نفسه ، وهذا كما
الصفحه ٤١١ : ، فَقُلْتُ لَهُمْ :
إِنَّ
عِنْدِي مِنْ نَبِيِّ اللهِ الْعَهْدَ وَلَهُ الْوَصِيَّةُ ، وَلَيْسَ لِي أَنْ
الصفحه ٤٨١ : ؟ ولم يخصّ
النّبيّ (صلىاللهعليهوسلم) عليّا (عليه السلام) بالدّعوة ، وأفرده من بين العالم
إلّا لعلّة
الصفحه ٥٠٨ : الْحَدَثَانِ (١) ، فَشَهِدْتُمَا مَعَهُ ، أَنَّ النَّبِيَّ (صلىاللهعليهوسلم) قَالَ : لَا نُورَثُ مَا
الصفحه ٥٧٦ :
كان لا مال له ،
وهذه عليهم ، لأن عامّة الأنبياء الّذين أوصوا لم يكن لهم مال ، فالنّبيّ
الصفحه ٦٠٣ : ءَ جَاءٍ فَدَقَّ الْبَابَ
، فَجِئْتُ إِلَيْهِ ، فَإِذَا عَلِيٌّ (عليه السلام) فَرَجَعْتُ إِلَى النَّبِيِّ
الصفحه ٦٧٥ : طائفة
منها ، فلمّا كانوا غير رسل ولا أنبياء جاز لهم التقيّة ، لأنّ الحظر وقع على
النّبيّ
الصفحه ٦٩٢ :
عَلَيْهِمْ مِنَ الصَّدَقَاتِ مَا حَرَّمَ عَلَى نَبِيِّهِ ، ثُمَّ جَعَلَ لَهُمْ
بَدَلَ ذَلِكَ سِهَاماً لَا
الصفحه ١٦ : فطلبتها فإذا هي قد قممتها
فإذا فيها :
قال محمّد النّبي صلىاللهعليهوآله : ليس من المؤمنين
من لم يأمن