الصفحه ٥٣٤ : ولم نفلح. وفي
(صلىاللهعليهوسلم) ٢١٧ عن عبد الله بن عمر قال : قال رسولُ الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٧٩ : إنّ القائل ليقول في
دعائه : أللهمّ إنّي أسألك بحقّ أبي بكر وعمر إلّا فعلت كذا وكذا! ، ولا يتقرّبون
إلى
الصفحه ٦٨٣ :
عَنْ أَبِيهِ
عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ ، قَالَ : كُنَّا عِنْدَ الثَّانِي عُمَرَ ذَاتَ يَوْمٍ
، إِذْ
الصفحه ٦٩١ : خَلَطُوا الرَّمَادَ بِالطَّعَامِ
فَجَعَلَ الثَّانِي عُمَرُ يَسْتَقِي (١) أَرْبَعِينَ يَوْماً فَلَمْ
الصفحه ٧٦٣ : بن بكير بن عبد الله بن الأشج ،
٥٢٠
محمد بن عمر ،
٥٩٨
مخول بن إبراهيم
الصفحه ٧٧٧ : ......................................... ١١٤
كلام الموقدي والبيهقي
والجوهري : أن أبا بكر وعمر كانا في جيش أسامة............ ١١٦
رسول الله
الصفحه ٦٠٥ : النَّبِيُّ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ عِنْدَهَا قَرِيباً أُعَاطِيهِمْ.
قَالَ : فَبَيْنَمَا النَّبِيُّ
الصفحه ٤٣٩ :
النّبيّ (صلىاللهعليهوسلم) له : (لا تَحْزَنْ إِنَّ
اللهَ مَعَنا) ، أغلظ عليه من كثير ممّا ذكرنا
الصفحه ٥٣٧ :
أَنَّهُ نَبِيٌّ وَهُوَ يَرُدُّ النَّاسَ إِلَى الْمُشْرِكِينَ.
ثُمَّ أَتَى
النَّبِيَّ (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥١٥ :
عائشة ، ولا يجوز
أن يدفن النّبيّ إلّا في بيته ، والموضع الّذي قبض فيه ، فإن كان البيت لعائشة كما
الصفحه ٥٤٠ : الْبَيْتُ ، وَهَذَا الَّذِي قُلْتُ لَكُمْ!.
ولا يعلم أحد ، ما
عنى به ، وهذا القول من النّبيّ غليظ جدّا لمن
الصفحه ١٦٩ : ) (١).
__________________
عن أبي وائل عن حذيفة
قال : رأيتني أنا والنّبيّ صلىاللهعليهوسلم نتماشى فأتى سباطة
قوم خلف حائط فقام
الصفحه ١٨٠ : رَوَتْ عَائِشَةُ : أَنَّ
النَّبِيَّ كَانَ يُشْعِرُ بَدَنَتَهُ (٢).
وقال أبو حنيفة : لو
أنّ رجلا تزوّج
الصفحه ٢٦٨ : النَّبِيُّ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أَنَّهُ لَا يُحِبُّنِي
إِلَّا مُؤْمِنٌ ، وَلَا يُبْغِضُنِي إِلَّا
الصفحه ٣٤٣ :
يُحِبُّ النَّبِيَّ وَالْإِلَهُ يُحِبُّهُ
فَيَفْتَحُ هَاتِيكَ الْحُصُونَ التَّوَالِيَا