الصفحه ٧١١ : ..................................................... ٣٦٧
أخرج يامحمد فليس لك
بها ناصر............................................... ٤٣٥
أدعوا لي عليا
الصفحه ٧٢١ : من
الرجال، قالت زوجها ـ عائشة............................... ٤٤٩
قالت لك ثلثه
الصفحه ٧٣٢ : الجثة دفعه إلي جبرئيل........................... ٣٣٨
يا فاطمة لك فدك
الصفحه ١١٥ : عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ وَاقِدٍ الْوَاقِدِيُّ
[الْمُتَوَفَّى ٢٠٧] قَالَ
الصفحه ١٣٠ : عُمَرَ بْنِ وَاقِدٍ الْمُتَوَفَّى سَنَةً ٢٠٧ : قَالُوا وَاسْتَخْلَفَ
رَسُولُ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
الصفحه ١٣٤ : لأسامة في حياته وأَمَّرَهُ على المهاجرين ، وعلى من
هو أفضل منه
__________________
(١) قال عليّ بن عمر
الصفحه ١٣٦ :
ما رضيه خليفة رسول
الله لديننا.
فهذا أوضح دليل أنّ
عمر لم يجعل صلاة أبي بكر سببا للخلافة ، وأنّ
الصفحه ١٦٥ : اللهِ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ.
٣٤ ـ وَرَوَى خَالِدٌ
، عَنْ عُمَرَ بْنِ شِمْرٍ (٧) ، عَنْ شَرِيكٍ
الصفحه ٢٢٢ :
عبّاس.
وهذا سعد وابن عمر
وأصحابه لم يروا أن يقلّدوا عليّا أمرهم حتّى قعدوا عنه.
وهذا عثمان قد
الصفحه ٢٤٤ : (٣) هَامَّةُ أَبِيكَ بِالْجَنْدَلِ
(٤) قَالَ : [ابْنُ عُمَرَ]
ثُمَّ تَجَاسَرَ فَجَسَرَ ، فَمَا دَارَتِ
الصفحه ٢٩٢ :
١٠٧ ـ وَرَوَى
أَبُو حَفْصٍ : عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ بَحْرٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ
الصفحه ٤٥٣ : عَلَيْهِ
فَقَالَ عُمَرُ : يَقْتُلُهُ وَرَبِّ الْكَعْبَةِ فَقَالَ النَّاسُ : يَا أَبَا
الْحَسَنِ اللهَ
الصفحه ٥٠٤ : عَلِيٍّ ع] : يَا عُمَرُ ،
إِنَ
(١) الدُّنْيَا سُوقٌ مِنَ الْأَسْوَاقِ ،
مِنْهَا خَرَجَ النَّاسُ بِمَا
الصفحه ٥٠٥ :
وَرُدَّ
الْمَظَالِمَ ، ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ اسْتَكْمَلَ الْإِيمَانَ بِاللهِ :
فَجَثَا عُمَرُ
الصفحه ٥١٦ :
[تحريم عمر : المتعتان وحيّ على خير العمل]
١٨٥ ـ وممّا نقموا
على الثّاني : الّذي سمّوه فاروقا