الصفحه ٥٣٢ : أَمْلِكْ نَفْسِي أَنْ دَخَلْتُ
عَلَيْهِ فَضَرَبْتُهُ بِهَذَا السَّيْفِ حَتَّى بَرَدَ ، فَقَالَ عُمَرُ
الصفحه ٥٤٣ : نهج البلاغة ج ١٢ (صلىاللهعليهوسلم)
١٠٢ :
وَجَاءَ رَجُلٌ إِلَى عُمَرَ فَقَالَ
إِنَّ ضُبَيْعاً
الصفحه ٥٥٥ : : سَمِعْتُ أَبَا عُمَرَ
ابْنَ الْجَوْنِ يَقُولُ : قَالَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ : وَدِدْتُ أَنِّي
شَعْرَةٌ
الصفحه ٦٨٥ : كَانَتْ قُرَيْشٌ نَظَرَتْ مِنْ حَيْثُ نَظَرَ
اللهُ ، فَقَدْ وُفِّقَتْ وَأَصَابَتْ ، قَالَ عُمَرُ : عَلَى
الصفحه ٧٢٨ : ألفتة
الباغية مع علي ـ ابن عمر................................. ٦٦٤
ورأيت أن الناس قد
امتنعوا بقعودي
الصفحه ٧٧٩ :
قول عمر رآني رسول
الله وأبول قائما فقال يا غمر قبل قائمة........................ ١٦٨
أبو هريرة
الصفحه ١٥٣ : وَالْقَاسِمَ بْنَ مُحَمَّدٍ وَسَالِمَ بْنَ عَبْدِ
اللهِ ، فَكُلُّهُمْ قَالَ : لَا نَعْلَمُ لَكَ تَوْبَةً
الصفحه ٢٧٠ :
وَقَالَ أَبُو ذَرٍّ
لَهُ (عليه السلام) : أَنَا أَشْهَدُ لَكَ بِالْوَلَاءِ وَالْإِخَاءِ (١)
ثمّ
الصفحه ٣٣٩ : لَهَا ، وَنِصْفٌ لِمَنْ تَرَى
يَا رَسُولَ اللهِ ، قَالَ : هُوَ لَكَ فَاقْبِضْهُ.
(١) وقال الحافظ أبو
الصفحه ٣٥٧ : الْمَسْجِدِ فَخَرَجَ رَسُولُ اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَلَسَ إِلَيْنَا وَلَكَأَنَّ عَلَى
الصفحه ٣٨٨ : ، فَإِنْ أَتَاكَ هَؤُلَاءِ
الْقَوْمُ فَمَكَّنُوا لَكَ هَذَا الْأَمْرَ فَاقْبَلْهُ مِنْهُمْ ، وَإِنْ لَمْ
الصفحه ٤٢١ : كُنْتُ أَنَا وَأَنْتَ فِي
سَقِيفَةِ قَوْمٍ مِنَ الْأَنْصَارِ فَقَالَ لَكَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ
الصفحه ٤٥١ : : (إِنَّ الْمَلَأَ
يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ
الصفحه ٥٠٢ : الْقُرْبى
حَقَّهُ) قَالَ : يَا فَاطِمَةُ لَكِ فَدَكُ (٥).
فهذه رواياتهم ، ثمّ
يجرّون إلى العناد ، وإلى منع
الصفحه ٥٠٩ : بَدَا لَكَ ، أَوْ دَعْ ،
__________________
(١) وفي «ح» : وأنّ
أبا بكر.
(٢) وفي «ش» :
النّاس