الصفحه ٢٢٦ : ، قَالَ لَهُ : زَوِّجْنِي
ابْنَتَكَ ، قَالَ : مَهْلاً ، فَإِنِّي قَاطِعٌ ظَهْرِي مَعَ ظَهْرِكَ عِنْدَ
الصفحه ٣٢٣ : (١) صبيّا صغيرا ويافعا كبيرا يصلّي معه والنّاس بين هازل وساخر لا يرى له مع
المكذّبين مصدّقا ، وهم ملء الأرض
الصفحه ٣٣٨ : وَالرَّيْحَانِ مَعَ الْمَلَائِكَةِ
الْمُقَرَّبِينَ غَيْرِي؟ قَالُوا : اللهُمَّ لَا.
١١ ـ قَالَ : نَشَدْتُكُمُ
الصفحه ٣٥٨ : عَلَيْنَا عَلِيٌّ وَمَعَهُ نَعْلُ رَسُولِ اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصْلِحُ مِنْهَا.
انْظُرِ
الصفحه ٣٦٢ : ، وَمَعَهُ لِوَاءُ الْحَمْدِ
تَحْتَهُ آدَمُ وَمَنْ وَلَدَ! (٢) ، غَيْرِي؟ قَالُوا : اللهُمَّ لَا.
٥٦
الصفحه ٤٣٥ : ممسكين عن شرحه ، ونحن الآن نظهره ونكشفه ، إذ أبوا وعدّوا
كونه مع رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) في الغار
الصفحه ٤٧٩ : فالزمه ، وبعليّ بن أبي طالب فإنّه مع الكتاب لا يفارقه
فإنّا نشهد أنّنا سمعنا من رسول الله
الصفحه ٥٣٢ : ، إن كان
هذا الرّجل مع هذه الأحكام أعلم منهم.
٢٠٨ ـ وممّا نقموا عليه : أَنَّ رَجُلاً
مِنَ الْيَهُودِ
الصفحه ٦٠٥ : إِلَيْهِ ، فَإِذَا جَارِيَةٌ مَعَهَا طَبَقٌ مُغَطًّى ، قَالَ :
فَرَجَعْتُ إِلَى عَائِشَةَ فَأَخْبَرْتُهَا
الصفحه ٦٦٨ : فآمن به كان ثوابه رضواني والجنّة ، ومن
أدرك ذلك العبد الصّالح فلينصره ، فإنّ القتل معه شهادة.
ثمّ قال
الصفحه ٦٧٢ : : مَعَ
أَيِّ إِمَامٍ بَعْدِي تُقَاتِلُونَ؟ وَأَيَّ دَارٍ بَعْدَ دَارِكُمْ تَمْنَعُونَ؟
أَمَا إِنَّكُمْ
الصفحه ١٩ : بذكر كلام الشّيخ الطّهراني مع طوله فإنّ فيه أمل النّاقدين
، وضالّة الفاقدين :
٩ ـ قال العلّامة
الصفحه ٣٦ : ونحو ذلك ممّا لا يعارض به شهادة مثل النّجاشي (رحمهالله) والعلّامة (رحمهالله) بكونه عاميّا مع أنّ ما
الصفحه ٦٥ : » مع دلائل الإمامة (١) ، والظّاهر أنّه رأى
في نسخة النّجاشي له كتاب «المسترشد» في دلائل الامامة كما
الصفحه ٩٠ :
«ا»
: استنسخنا الكتاب وقابلناه مع النّسخ الموجودة ، وذكرنا موارد الاختلاف ، وجعلنا المخطوطتين