الصفحه ٤٧٣ :
وَعِتْقِهَا مِنَ النَّسِيءِ ، فَهَذَانِ اجْتَمَعَا أَعْظَمُ مِنْ عِتْقِ
الرِّقَابِ مِنَ الرِّقِّ ، فَكَانَ
الصفحه ٥٢٨ : مغيّر يغيّر ، ولا منكر
ينكر ،! ثمّ يزعمون أنّه لم يغيّر ولم يبدّل ، وهذا حكمه.
ثمّ أورد طامّة هي
أعظم
الصفحه ٥٥٢ : الْبَاطِلَ؟!! (١).
فأيّ كفر وعتوّ
وفجور يكون من قوم هو أعظم وأفحش من رواية قوم عن النّبيّ نسبوه فيها إلى
الصفحه ٥٦٥ :
ويترك أمر الأمّة
مهملا ، لأنّه لا شيء أعظم عنده خطرا ، ولا أجلّ قدرا من أمر أمّته في إرشاده إلى
ما
الصفحه ٥٧١ : الرّسول أنّه ترك الأمر مهملا من أعظم
__________________
حامل فقه لا فقه
له ، وربّ حامل فقه إلى من هو
الصفحه ٦٤٣ : يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ
مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقاتَلَ أُولئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ
الصفحه ٦٩٢ : يُقَرِّبُهُمْ الْجُمْهُورُ الْأَعْظَمُ وَقُدْوَتُهُمْ (٢) [الثَّانِي] مَنْ
قَدْ ذَكَرْنَاهُ فِي أَوَّلِ
الصفحه ٧٢٢ : .................................................... ٣٤١
قنوطك أعظم من ذنبك....................................................... ١٥١
كل الناس أفقه
الصفحه ١٠ : إلى «طبرستان» وهي : آمل وولايتها.
سمعت القاضي أبا بكر الأنصاري ببغداد : إنّما هي تبرستان لأنّ أهلها
الصفحه ١١٢ : زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ
(٢) ، فِي رِجَالٍ مِنَ
الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ عِدَّةٍ
الصفحه ١١٦ : فيه جلّة المهاجرين والأنصار ، منهم
: أبو بكر وعمر ، وأبو عبيدة ابن الجراح ... إلى أن قال رسول الله
الصفحه ١١٨ : أن يدعوه إلى غيره ، ولا جاز للأنصار أن يقولوا
: منّا أمير ومنكم أمير (٢) ولكان أبو بكر المدّعي
له
الصفحه ١٢٨ :
ذكرنا ، وهو : أبو لبابة بن عبد المنذر الأنصاريّ المدنيّ ، إسمه بشير بن عبد المنذر.
فراجع تهذيب التّهذيب
الصفحه ١٣٥ : يصلّي
بالمهاجرين والأنصار وقدّمه عليهم ، ففعل عمر بصهيب كفعل النّبي بأبي بكر ، ولو علم
أنّ الصّلاة لا
الصفحه ١٣٧ : ، وفي مخاطبته المهاجرين
والأنصار ما يدلّ على ما ذكرناه. (٢)
__________________
والنّهاية لابن كثير