الصفحه ٤٢٥ : الْعَلَّامَةُ
الْمُعَاصِرُ السَّيِّدُ مُرْتَضَى الْعَسْكَرِيُّ فِي مَعَالِمِ
الْمَدْرَسَتَيْنِ
الصفحه ٧٥٧ : ،
١٩٣
علم الهدي المرتضى ،
٨٤
علي عليه السلام
الصفحه ١٥١ : أَعْظَمُ مِنْ ذَنْبِكَ (٢)!.
__________________
(١) هو : سفيان بن حبيب
البصرى أبو محمّد ، ويقال : أبو
الصفحه ١٣٨ : فاطمة ومن معهما
، وتخلّفت عنّا الأنصار ، واجتمع المهاجرون إلى أبي بكر ، فقلت له : إنطلق بنا إلى
إخواننا
الصفحه ٥٢٥ : ).
١٩٨ ـ وممّا نقموا عليه : تفضيله للنّاس بعضا على بعض في القسمة ، وتفضيله المهاجرين
على الأنصار
الصفحه ٧٧٨ : ....................... ١٤٩
كلام الإمام سجاد عن
الزهري قنوطك أعظم من ذنبك........................... ١٥١
قول زهري علي بن
الصفحه ٧٤٧ : ، ٦٢٢
براء بن مالك الأنصاري ،
٤١١
جابر بن عبد الله الأنصاري ،
١٩١ ، ٦٢٠
الصفحه ١١٥ : بالعدوّ ، فأقلل البث ، وبثّ العيون وقدم
الطّلائع ، فلم يبق أحد من وجوه المهاجرين والأنصار إلّا كان في ذلك
الصفحه ١٩١ : (٢) ، والمقداد بن الاسود
(٣) ، وعمّار بن ياسر (٤) ، وجابر بن عبد الله
الأنصاري (٥) ، وأبي سعيد الخدري
الصفحه ٢٤٦ : ، قَالَ : إِذاً لَا أَحْفِلُ بِهِ
وَقَدْ قَالَهُ عُمَرُ عَلَى رُءُوسِ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ
الصفحه ٣٣٤ : (صلىاللهعليهوسلم)
يوم بدر مع عليّ بن أبي طالب ولواء الأنصار مع سعد بن عبادة.
حدّثنا محمّد بن عبد الله الحضرمىّ
الصفحه ٣٧٦ :
فَقَالَ بَشِيرُ
بْنُ سَعْدٍ الْأَنْصَارِيُ (١) : لَوْ سَمِعَ النَّاسُ مَقَالَتَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ
الصفحه ٣٨٣ : الوزراء ، فصاروا هم الأمراء ، ولم تكن الأنصار (٢) وزراء فدعاه النّظر للدّين إلى الكفّ عن الإظهار ، ورأى
الصفحه ٤١٠ : ، وَهَمُّوا بِإِزَالَتِهَا عَنِّي ، وَثَبَتَ
الْأَنْصَارُ وَهُمْ كَتِيبَةُ الْإِسْلَامِ ، فَقَالَتْ : إِذَا
الصفحه ٤١٣ :
وَقَامَ
فَرْوَةُ بْنُ عُمَرَ الْأَنْصَارِيُ (١) ، فَقَالَ : يَا
مَعْشَرَ قُرَيْشٍ هَلْ فِيكُمْ