فلذلك اقتصرت على ما ذكرتّ ، ونقلت منها ما يتضمن شيئا من الأحكام الشرعية ، والآداب الدينية ، والدنيوية ، المروية عنهم عليهمالسلام ، وتركت منها ما سوى ذلك.
وأكثر الأحاديث التي نقلتها مروية في كتب كثيرة ، وقد نبهت على بعضها ، لا على الجميع ، خوفاً من الإطناب.
فهذه (١) جملة من الكتب المعتمدة التي وصلت إلينا ، ونقلنا منها في هذا الكتاب.
وأما الكتب المعتمدة التي نقلنا منها بالواسطة ، ولم تصل إلينا ـ ولكن
__________________
غير معتمدة ، لعدم العلم بثقة ، مؤلفيها ، وثبوت ضعف بعضهم ، ولذلك لم أنقل منها شيئا :
(١) كتاب مصباح الشريعة.
(٢) كتاب غوالي اللآلىء ، لابن ( أبي ) * جمهور.
(٣) كتاب المجلي ، له.
(٤) كتاب الأحاديث الفقيه ، له.
(٥) كتاب إحياء العلوم ، للغزلي ، من العامة.
(٦) كتاب جامع الأخبار.
(٧) كتاب الفقه الرضوي.
(٨) كتاب طب الرضا عليهالسلام.
(٩) كتاب الوصية للشلمغاني.
(١٠) كتاب الأغسال ، لابن عياش.
(١١) كتاب الحافظ البرسي.
(١٢) كتاب الدرر والغرر ، للآمدي.
(١٣) كتاب الشهاب.
وغير ذلك.
(١) من هنا إلى آخر الفائدة الرابعة لم يوجد في الأصل ، فاعتمدنا فيه على المصححة فقط.
__________________
(*) كلمة ( أبي ) وردت في المصححة فقط.