الصفحه ٥٨ : .
(وَلَقَدْ كانُوا
عاهَدُوا اللهَ مِنْ قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الْأَدْبارَ وَكانَ عَهْدُ
الصفحه ٦٨ : لا يرجع حتى يفتح الله على يديه فأعطاها أمير
المؤمنين عليهالسلام
. هذا وقد دخل
القوم كافة سوى أمير
الصفحه ٧٢ :
آمنا من العذاب مطمئنا إلى ما أخبر به من حسن عاقبته وقطع له به من الثواب في
الجنات وذلك فاسد لا يجوز على
الصفحه ٧٣ : يكون ترابا عند
وفاته وود لو أن أمه لم تلده وأنه نجا من أعماله كفافا لا له ولا
عليه وما ظهر من جزع عثمان
الصفحه ٧٩ :
لهم في المقال فإنه يجب مثل ذلك لكل من استحق اسم الإيمان في حال من الأحوال بما
تلوناه وهذا ما لا يذهب
الصفحه ٨٣ : في الخبر وبينا أنه لا يجوز من الحكيم تعالى أن يقطع بالجنة إلا على شرط
الإخلاص لما تحظره الحكمة من
الصفحه ٨٤ :
(٤) ـ
وما الذي يعصمهم
مما وقع من شركائهم في السبق والهجرة وغير ذلك مما تعدونه لهم في الصفات وهذا مما
لا سبيل
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوآله
قال لأعطين الراية
غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله كرارا غير فرار لا يرجع حتى يفتح الله
الصفحه ٩٠ : يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذلِكَ
فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ) (١).
أليس قد
الصفحه ٩٢ :
جميعهم على ما
وصفوه بالاعتبار الذي ذكروه وهو ضلال عن المراد
(١). وخطأ ظاهر الفساد من وجوه لا تخفى
الصفحه ١٠٢ : وجورا)).
(٣)
وأما ما تعلقوا به
من كاف المواجهة فإنه لا يخل بما شرحناه في التأويل من آل محمد
الصفحه ١٠٧ : تَتَّبِعُونا
كَذلِكُمْ قالَ اللهُ مِنْ قَبْلُ فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنا بَلْ كانُوا
لا يَفْقَهُونَ
الصفحه ١١٠ : وصف الله تعالى له بالبأس الشديد لا سيما بمؤتة
(٢) وحنين وتبوك سوى ما قبلها وما بينها وبعدها من الغزوات
الصفحه ١٢١ : المارقون منهم إلى تحكيم الكتاب فلما أجابهم إليه زعموا أنه قد كفر
بإجابتهم إلى الحكم بالقرآن وهذا ما لا يخفى
الصفحه ١٢٩ : الإيمان فإذا ثبت أن
الله تعالى لا يعادي أولياءه وإنما يعادي أعداءه وصح أنه تعالى معاد لمحاربي أمير