الصفحه ٨ : والمناظرة
، صبورا على الخصم ، وكان يناظر أهل كلّ عقيدة فلا يدرك شأوه ، ولم يكن في زمانه
من يدانيه أو يضاهيه
الصفحه ٦٠ : رميه
عنها وقتله بذلك ما كان ثم لم يزالوا يكذبون
عليه صلىاللهعليهوآله
في الأخبار حتى
بلغه ذلك
فقال
الصفحه ٢٨ : من حيث أوجب طاعتهم كما أوجب
(٢) معرفة نفسه ومعرفة نبيه ـ عليه
وآله السلام ـ بما ألزم من
طاعتهما
الصفحه ٢٥٧ :
من مات هو لا يعرف إمام زمانة ، مات
ميتةً جاهلية
٢٨
والله ، ما قوتل أهل هذه الآية حتّي
الصفحه ٢٣٧ : وانصرافهم عن أفاضلهم على مرور
(٢) الأوقات ما لا يمكن دفعه ولم يك ذلك لعز عشيرة ولا لشرف نسب
ولا كثرة مال بل
الصفحه ١١١ : وصفهم بالبأس الشديد هو غيره وذلك مصحح عند نفسه ما ادعاه من
وجوب طاعة أبي بكر وعمر وعثمان على ما قدمنا
الصفحه ٣٢ : في نبذها إلى أعدائه
وقد كان ندب ليعرض ذلك من تقدم عليه فعلم الله سبحانه أنه لا يصلح له فعزله بالوحي
الصفحه ٥١ : بينا
أنا على الحوض إذ مر بكم زمرا فتفرق بكم الطرق فأناديكم ألا هلموا إلى الطريق
فيناديني مناد من ورائي
الصفحه ١١٣ :
فأخبر عن وقوع
الدعوة لهم إلى القتال على الاستقبال وإرجاء أمرهم في الثواب والعقاب بشرطه في
الطاعة
الصفحه ٥٥ : ).
(١)
ثم زجرهم الله
تعالى عن شقاق نبيهم صلىاللهعليهوآله
لما علم من خبث
نياتهم وأمرهم بالطاعة والإخلاص
الصفحه ١٠٤ :
صلىاللهعليهوآله
على كتابته معاوية
وكان والي خليفته من بعده عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وولى أبو بكر يزيد بن أبي
الصفحه ١٧٦ : الحواري والكلبي وأمثالهم ممن فسر
القرآن بالتوهم وأقدم على القول فيه بالظن والتخرص حسب ما قدمناه.
وهؤلا
الصفحه ١٨١ : مع ذلك مسكينا بالإضافة إلى من هو أوسع حالا منه
وفقيرا إلى من هو محتاج إليه.
وإذا كان الأمر
على ما
الصفحه ٩١ : فمن أين يصح إضافة ما ادعوه من التأويل إلى مفسري
القرآن جميعا على الإطلاق لو لا عمى العيون وارتكاب
الصفحه ١٠٩ : تعالى فيها على المخلفين الخروج وهل فيما ذكروه من ذلك أكثر من الدعوى على ما
وصفناه.
فصل
ثم يقال لهم