الصفحه ٥٧ : ). (١)
وقال في القوم
بأعيانهم وقد أمرهم نبيهم صلىاللهعليهوآله بالخروج إلى بدر فتثاقلوا عنه واحتجوا
عليه
الصفحه ١٥٢ : : فهي قولكم إن أبا بكر وعمر قد أنفقا قبل الفتح وهذا ما لا حجة فيه بخبر
صادق ولا كتاب ولا عليه من الأمة
الصفحه ١٩٧ :
يفتح الله على يديه)) (١).
وقد بينا ما
يقتضيه فيهما من فحوى هذا الكلام فيما تقدم ولا حاجة لنا إلى
الصفحه ٨٤ : وولده وأشياعه إلى أن قتل بالشام على خلافهما ومباينتهما
(٣).
وإذا جاز من بعض
السابقين دفع الحق في
الصفحه ٢٣٣ : ء
في أحوال أماراتهم ما أغنى عن نصب الدلائل
عليه.
وقد كان رسول الله
صلىاللهعليهوآله
حكم لجماعة من
الصفحه ١٤٨ : ذلك
من تعمد أو خطإ أو شبهة أو اجتهاد أو عناد وهذا ما لا سبيل لهم إلى دفعه وهو مبطل
لتعلقهم بالآية ودفع
الصفحه ٥٢ : شرحها وأمرها في الكتب عند أصحاب الحديث أشهر من أن يحتاج فيه إلى
برهان على أن كتاب الله عزوجل شاهد بما
الصفحه ١٠٨ : عمر بن الخطاب من بعده إلى قتال أهل فارس وكانوا كفارا أشداء فدل ذلك على
إمامتهما بما فرض الله تعالى في
الصفحه ٨٨ : الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما
عاهَدُوا اللهَ عليه فَمِنْهُمْ مَنْ
قَضى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ
الصفحه ١٢٣ :
الإجهاز على جرحى
المقاتلين وغنيمة ما حوى عسكرهم دون ما سواه من أمتعتهم وأموالهم أجمعين.
فإن
الصفحه ١٩٩ : بخيانته في الدين وركونه إلى الدنيا
وإرادته لحطامها وضعف بصيرته في الجهاد وأظهر منه ما كان يخفيه وكشف عن
الصفحه ٥٩ :
حي بين أظهرهم
والوحي ينزل عليه بالتوبيخ لهم والتعنيف والإيعاد ولا يزجرهم ذلك عن أمثال
ما ارتكبوه من
الصفحه ١٧٧ :
المسألة والاجتداء
وهذا يبطل ما توهموه
فصل
على أن ظاهر الآية
ومعناها موجب لتوجهها إلى الجماعة
الصفحه ١٢١ : نوجب على أنفسنا حملها إلى من لم يفترض له ذلك
علينا بسنة ولا كتاب.
ولم نجد لمحاربي
أمير المؤمنين
الصفحه ٧٤ : وسفك الدم على
الاستحلال به دون التحريم وخروج الجميع من الدنيا على ظاهر التدين بذلك دون الرجوع
عنه بما