الصفحه ٤٢ :
فإن
قال : فإذا كان الأمر على ما ذكرتموه وكان
القوم قد دفعوا حقا لأمير المؤمنين عليهالسلامكما
الصفحه ٤٥ : العلم
ما جرى على كثير من أنبياء الله صلىاللهعليهوآله من الأذى والتكذيب والرد لدعواهم والاستخفاف
الصفحه ١٥٦ :
فيكون مختصا به
على الانفراد فلا بد من أن يقولوا بلى وإلا خالفوا ظاهر القرآن.
فيقال
لهم : هب أنا
الصفحه ٢٧ :
مسألة
إن سأل سائل فقال
أخبروني عن الإمامة ما هي في التحقيق على موضوع الدين واللسان
قيل
له : هي
الصفحه ٢١٠ : حتى صارت أوكد الأسباب في خلعه وقتله فلما كان من أمره ما
كان وبايع الناس لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب
الصفحه ١٩٨ :
فصل
على أنه لو كان
ممن يجوز عليه الخطأ في الدين والغلط في التدبير لكان ما يقع منه مستدركا
الصفحه ٧٢ :
آمنا من العذاب مطمئنا إلى ما أخبر به من حسن عاقبته وقطع له به من الثواب في
الجنات وذلك فاسد لا يجوز على
الصفحه ٢٣٥ : العصبية ترين على القلوب؟!
فصل
وأما سؤالهم عن
علة تقديم الناس لهم مع ما ذكروه من أحوالهم في النزول عن
الصفحه ٢٣٠ : بعد إلى هذه الحال هو الظاهر على عدوه المتوصل به إلى ما يصلح به
الأحوال والمظهر لعداوتهما مهدور الدم أو
الصفحه ٢٣٨ : عشائرهم
ولا كثرة أموالهم وإنما دعاهم إليه ما ذكرناه من الداعي إلى تقديم من سميناه.
ولو ذهبنا إلى
تتبع
الصفحه ١٠٢ : إليهم عليهالسلام بما ذكرناه.
ويحقق
(٢) ذلك ما روي عن النبي
صلىاللهعليهوآله
على الاتفاق من
قوله لن
الصفحه ١٧٩ : كان امتنع من عيلولته وجفاه وقطع رحمه غيظا
عليه وبغضا له فنهاه الله تعالى عن ذلك وأمره بالعود إلى بره
الصفحه ٢٥٦ :
إنكم محشورون إلى الله تعالى يوم
القيامة حُفاة عُراة ، وإنّه سيُجاء برجال من أُمني
الصفحه ٢٣٩ : وإليه لعجيب تكاد النفوس منه تذوب لكنا إذا وكلنا الأمر إلى
ما قدمناه من ذكر أمثاله في البدائع من الأمور
الصفحه ١١٢ :
الآية وما قبلها
من قوله تعالى (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ما
لَكُمْ إِذا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا