الصفحه ٣٦ : على ما وصفناه وإلا خرج الحق عن
الإجماع (٢)
وبطل قول كافة الأمة فيما شهدوا به من وجود الإمام (٣)
وثبوت
الصفحه ١٤٧ : مدح
القرآن على ما يزعمون لم يعصمهما من ذلك ولا بد من الاعتراف بما ذكرناه لأن منع
دفعه جحد الاضطرار
الصفحه ٣٤ : الخلق بما شرحناه ثبت أنه كان الإمام دون من سواه على ما
رتبناه.
وأمثال ما ذكرناه
مما يطول به التقصاص من
الصفحه ١٧٢ :
من خلا من أهل
الكفر والطغيان ومن حمله على الخصوص فقد صرفه عن الحقيقة إلى المجاز ولم يقنع منه
فيه
الصفحه ٥٨ : يَدْعُوكُمْ فِي أُخْراكُمْ فَأَثابَكُمْ
غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلا تَحْزَنُوا عَلى ما فاتَكُمْ وَلا ما أَصابَكُمْ
الصفحه ٥٠ :
عند أصحاب الآثار
وأطبق على نقلها الفريقان من الشيعة والناصبة على الاتفاق ما ضمن خلاف ما انطوت
الصفحه ١٧٨ : هذا إخراج لأبي بكر من الفضيلة بالآية على ما شرحناه
__________________
(١) هو مسطح بن أثاثة
بن عباد
الصفحه ١٩٠ : التعلق بها
أكثر من ظاهر الإسلام
فصل
فأما الحجج منها
على ما يوجب نقص أبي بكر وذمه فهو قوله تعالى فيما
الصفحه ٢٦ : يتميز بالتحديد فيما
أسلفناه ولا وجدناه على ما نؤمه لأحد من أصحابنا المتقدمين رضي الله عنهم ولا
عرفناه مع
الصفحه ١٤٥ :
من جملة المعنيين
(١) بالمدحة في القرآن ولو كانوا على سائر ما عدا ما ذكرناه من
باقي الصفات وكيف
الصفحه ٨٠ : الآية إلى الخصوص دون الاشتراك سقط معتمده من
عموم آية السابقين ولم يبق معه ظاهر فيما اشتبه به الأمر
عليه
الصفحه ٦٨ : وشارك الباقين في الذم على نقض العهد والميثاق.
وقد كان منه ومن
صاحبه يوم خيبر ما لم يختلف فيه من أهل
الصفحه ١٦١ : إجماع مع حصول العلم الضروري بفقر أبي بكر وما
كان عليه من الاضطرار المانع لصحة دعوى الناصبة له ذلك حسب ما
الصفحه ٨٧ : من أتباعهما (١)
منه إذ لا فتح لهم
ولا بهم على ما ذكرناه (٢)
وانكشف على
الرجلين خاصة بدليل قول رسول
الصفحه ١٤٤ : وأعظمهم قدرا عندهم من مشاركة من سميناه فيما ذكرنا من
الصفات وبيناه فوجدناهم على ما قدمناه من الخروج عنها