الصفحه ٢١٣ : العلم ما كانت عليه من
سعة الأحوال وكان لها من جليل الأموال وليس لأبي بكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير
وسعد
الصفحه ٢٣٤ : خلو القرآن من مديح له على ما كان منه دليل على أنه لا فضل له فيه ولو حصل له
به قسط من الفضل لكان كسهم
الصفحه ٣٧ : ولا عثمانيا ولا خارجيا دفع إجماع المختلفين على تسليم
ما رويناه من فضائل أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١١٥ :
على ما اقترحوه
واعتبرنا فيما ادعوه من ذلك لأبي بكر وعمر وعثمان بمثل ما اعتبروه لكان بأن يكون
دلالة
الصفحه ٢١٦ :
فصل
مع أنا لا نجدهم
يحيلون على وجه فيما يذكرونه من إنفاق أبي بكر إلا على ما ادعوه من ابتياعه
الصفحه ١١٩ : ما تذهبون إليه وإلا لزمكم معنى الآي.
فقلت
له : لسنا نحتاج إلى
ما ظننت من نقل الكلام على الفرع
الصفحه ١١٦ : والشام ما
لم يرتب فيه من أهل العلم (١)
اثنان وظهر من
إقدامهم بعد التحكيم على قتل النفوس والاستسلام للموت
الصفحه ١٠٠ : : أليس
يمكنكم إضافة ما تلوتموه من هذه الآية في أئمتكم إلى صادق عن الله تعالى فيجب
العمل به وإنما أسندتم
الصفحه ١٨٠ :
وصارت وبالا
عليه حسب ما ذكرناه
فصل
فأما ادعاؤهم أن
الله تعالى شهد لأبي بكر بأنه من أهل الفضل
الصفحه ١٨٦ : عن سوء أفعاله بما نحن موضحون عن وجهه إن شاء الله تعالى.
وأما ما ادعيتموه
من أنس الله تعالى نبيه
الصفحه ٥٣ : أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللهُ أَضْغانَهُمْ) (٢)
يزيد ما شرحناه.
ولو ذهبنا إلى
استقصاء ما في هذا الباب من
الصفحه ٢١١ : ذكرناه وكان مقصورا على
ابنته خاصة ويكفي في وصفها ما شرحناه مضافا إلى من في طريقه من أمثال الشعبي
وأشباهه
الصفحه ٩٦ : بادعاء ما تورعت فيه من خلافة القوم وثبوت
إمامتهم الذي أفقرك عدم البرهان عليه إلى تصحيحه عندك بالآية فصرت
الصفحه ٢١٥ : لعداته (٤)
فأي وجه مع ما
وصفناه من حاله صلىاللهعليهوآله
لإنفاق أبي بكر
على ما ادعوه لو لا أن الناصبة
الصفحه ٢٢٣ :
فصل
آخر
مع أن التباين بين أبي بكر وعمر في كثير
من الأحكام يمنع من فرض الاقتداء بهما على كل حال