الصفحه ٢٢٩ :
سؤال
فإن قالوا ما
أنكرتم أن يكون العقد لأبي بكر وعمر الإمامة وتقدمهما على الكافة في الرئاسة
الصفحه ١٠١ : من ذلك ما تضمنه قوله تعالى (وَنُرِيدُ أَنْ
نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢٢٧ : يقال للمعتزلة
ليس يمكنكم دفاع ما قد شاع لكم من لقبكم بالقدرية كما شاع من لقب أصحاب المخلوق
بالجبر
الصفحه ٦٣ : إلى الاعتزاء إلى النبي صلىاللهعليهوآله على طبقاتهم في الخطإ والعمد والضلال والنفاق بحسب ما
شرحناه
الصفحه ٤١ : الخلاف
وينذرهم فلا يصغون إلى شيء من قوله ويعكفون على عبادة العجل من دون الله عزوجل.
ولكان أيضا أصحاب
الصفحه ٣٨ :
الحديث ممن سميناه
وإن كان الموجود في أصولهم ـ من نقلهم (١)
ـ شاهدا عليهم بما ذكرناه على أننا لا
الصفحه ١٣٧ :
بوجود بدل من
(١) المرتدين في جهاد من فرض الله جهاده من الكافرين على غير
تعيين لطائفة دون طائفة من
الصفحه ٣٠ :
صلىاللهعليهوآله بلا فصل وتقضي له بذلك إلى وقت وفاته وتخطئ من شك في هذا
المقال على كل حال والحشوية (٣)
والمرجئة
الصفحه ٢٤١ :
فصل
اعلموا رحمكم الله
أنه لو لا ما اتفق لهؤلاء الثلاثة من التقدم على آل محمد
عليهالسلام
الصفحه ٨١ :
الإطلاق واشترط كما اشترط فيمن وصله بهم من التابعين.
قيل
له : أول ما في هذا
الباب أنك أوجبت للسابقين بهذا
الصفحه ١٧١ : بِالْحُسْنى فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرى) (١)
مع ما جاء في
الحديث أنها نزلت في أبي بكر على التخصيص
(٢) وهذا ظاهر
الصفحه ١٣ : النسخة ولكن الصحيح (الإفصاح) بدليل ما في سائر النسخ والمعاجم
المختصّة والفهارس المعنية بالتراث. وقد رمزنا
الصفحه ١٨٥ :
في الغار معه غير مجحود واستحقاق اسم الصحبة معروف إلا أنه ليس في واحدة منها ولا
في جميعها ما يظنون له
الصفحه ٢٦٤ : لئن جارت أُمية واعتدت
أُجوّر
مجهول
٢٤٢
أجاء نبيّ الحق من آل
الصفحه ١٧٠ : التنزيل
وجعله جزاء للمعني بالمدح للتصديق دون أن يكون متوجها إلى المصدق المذكور وهذا
يسقط ما توهمه الخصوم.