الصفحه ١٠٣ : ثوابا لهم على طاعة الله وطاعة رسوله
صلىاللهعليهوآله
وترغيبا لهم في
الإيمان فأجابوا الله تعالى إلى ما
الصفحه ٢١٢ : دون الخلق كما
بيناه
فصل
على أنه لو كان
فيما عدده الله تعالى من أشياء يتعدى الفضل إلى أحد من الناس
الصفحه ٣٣ : موسى لو بقي بعد أخيه فلم يستثنه النبي صلّ الله
عليه
وآله
فبقي لأمير
المؤمنين عليهالسلام عموم ما حكم له
الصفحه ٢٩ : والفقر إلى حضورهم لإقامة الفرائض من
صلوات وزكوات وحج وجهاد تكليف ما لا يطاق ولما استحال ذلك على الحكيم
الصفحه ١٩٥ : عليهم في القتال ولا حال بينهم وبين التوصل بالجهاد إلى ما وعد
الله عليه أهل الإيمان من عظيم الثواب في محل
الصفحه ٥٤ : أنهم
(٢) فيما قصصناه من أمرهم
(٣) على الصواب فكفاك خزيا بهذا المقال وإن حكمت
عليهم أو على بعضهم
الصفحه ٥٦ : عَظِيمٌ) (١).
ومن قبيل هذا ما
أكده عليهم من فرض الصبر في الجهاد وتوعدهم بالغضب على الهزيمة لما
علم من
الصفحه ٦٩ : ) (٢)
الآية فإنه طريف
يدل على جهلهم وضعف عقولهم وذلك أنهم راموا بما تعلقوا به من السوابق التي زعموا
لأئمتهم
الصفحه ٢٠٦ : اختلاقه لأنه يتضمن مناقضة ما أمر به مع ترك المتمكن منه
على فاعله ومتى ثبت أوجب تضليل أبي بكر وتبديعه على
الصفحه ٢٨٧ : واصحابه الجنّة وردّه ١٥١
ردّ من زعم أنّ الآية
قاضية بفضل أبي بكر علي أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١١٨ :
فصل
فقلت له ما أبين
غفلتك وأشد عماك أنسيت قول أصحابك في المنزلة بين المنزلتين وإجماعهم على أن من
الصفحه ١٥٨ : في أمر أبي بكر بما تدعونه من الإنفاق وفي عثمان ما كان منه من النفقة
في تبوك وفي طلحة والزبير وسعيد
الصفحه ١٢٥ : بالشرك والإكفار.
قيل
لهم : هذا خبر شاذ لم
يأت به التواتر من الأخبار ولا أجمع على صحته رواة الآثار وقد
الصفحه ١٣٢ : فبطل صرف تأويلها عن هذا الوجه إلى ما سواه
فصل
مع أن متضمن الآية
وفوائدها وما يتصل بها مما بعدها
الصفحه ١٨٨ : منهما بصحبة الآخر على الحقيقة
(٢) وظاهر البيان ولم يناف الصحبة اختلاف ما بينهما في الأديان.
وقال الله