الصفحه ٤٠ :
ثم الطبقة التي
تليهم كخباب وعمار وأبي ذر والمقداد وزيد بن حارثة ونظرائهم في الاجتهاد وحسن
الأثر
الصفحه ٤٨ : وبريدة الأسلمي وخالد بن سعيد بن العاص في جماعات يطول بذكرها الكلام.
وهذا يبطل ما ظنه
الخصم من اعتقاد
الصفحه ٥٤ : للنبي صلىاللهعليهوآله في تركه وضنهم بأنفسهم من نصره ورغبتهم في الدنيا وزهدهم في
الثواب فقال جل اسمه
الصفحه ١٠٤ :
سفيان ربع أجناد الشام وتوفي وهو خليفته على ذلك فأقره عمر بن الخطاب إلى أن مات
في خلافته.
وإذا كان أبو
الصفحه ١١٦ :
إنسان على قول
المقل أيضا وضعف هذا العدد أو قريب من الضعف على قول آخرين بحسب اختلافهم في
الروايات
الصفحه ١٢٤ :
يخرجونهم بكفرهم
عن الملة ويرون (١)
الصلاة على
أمواتهم ودفنهم في مقابر المسلمين وموارثتهم ومنهم من
الصفحه ١٩٩ : مقال
وأما المشورة فلم تكن فيه وإنما أشار في الأسرى بعد القتال واختلفا عند المشورة في
الرأي.
وعدل رسول
الصفحه ٢٠٤ :
نسخها إلى أن تقوم
الساعة وهذا بين لا ريب فيه.
وإن كان
صلىاللهعليهوآله
مأموما لأبي بكر
فقد صرف
الصفحه ٢٢٦ :
الجاهلية قبل
الإسلام وإن كنا نعلم بطلانه ووجود من يعتقد خلافه في تلك الأزمان وأن الوصف
بالربوبية
الصفحه ٢٣٤ : خلو القرآن من مديح له على ما كان منه دليل على أنه لا فضل له فيه ولو حصل له
به قسط من الفضل لكان كسهم
الصفحه ٦٣ : إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ) (١).
وجعل لهم في
الصدقة سهما منصوصا وفي الغنائم جزءا مفروضا وكان من عددناه
الصفحه ٧٢ :
وصفناه كان مغرى
بمواقعة الذنوب والسيئات مرحا في ارتكاب ما تدعوه إليه الطبائع والشهوات لأنه يكون
الصفحه ٨٣ :
وقوله تعالى (وَالَّذِينَ
يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٩٠ :
فصل
فإن قال قد فهمت
ما ذكرتموه في هذه وما قبلها من الآي ولست أرى لأحد حجة في دفعه لوضوحه في
الصفحه ٩٣ :
قال الله تعالى في
سورة الأعراف (قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا
بِاللهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ