الصفحه ١٠٥ :
خطب له على المنابر في الإسلام بإمرة المؤمنين كما خطب لعمر بن الخطاب وعثمان بن
عفان وكذلك أيضا ابنه عبد
الصفحه ١١٢ : فِي سَبِيلِ اللهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى
الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ الْآخِرَةِ فَما
الصفحه ١٥٥ : تغني عن الإطالة بذكره في هذا الكتاب وحسب عمرو بن العاص
في فضله على أبي بكر وعمر تأمير رسول الله
الصفحه ٢٩ : (١)
المسلمين واجبة
على العموم كوجوب معظم الفرائض في الدين.
وأما
النظر والاعتبار : فإنا وجدنا الخلق منوطين
الصفحه ٤٥ :
الله تعالى
ويخالفون أنبيائه ويسفكون في العناد لهم الدماء ويطبقون على طاعة أعداء الله عزوجل ويسلمون
الصفحه ٨٢ :
أن إيجاب العصمة
لمن يزعم أن الله تعالى عناه في الآية (١)
بالرضوان باطل
والقول به خروج عن الإجماع
الصفحه ٨٤ : ونقباء رسول الله
صلىاللهعليهوآله
في السقيفة ترشح
(٢) للخلافة ودعا أصحابه إليه وما راموه من البيعة له
الصفحه ١١٤ :
به وسوء عاقبتهم
وخلودهم في النار وقد ثبت في (١)
العقول فرق ما بين
المرجأ أمره فيما يوجب الثواب
الصفحه ١٢٣ : عن
ذلك ولا يستطيعون إلى إثباته سبيلا.
وإن قالوا إن ذلك
وإن كان غير موجود في طائفة من الفاسقين فحكم
الصفحه ١٩٢ :
وقال في سورة
الفتح (لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عَنِ
الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ
الصفحه ١٩٤ :
حبسهما في ذلك
المكان ومنعهما من التعرض إلى القتال والاحتياط
عليهما لأن لا يوقعا في تدبيره الفساد
الصفحه ٢١١ : لوجه
ظاهر مشهور كما اشتهرت صدقة أمير المؤمنين
عليهالسلام
بخاتمه وهو في
الركوع حتى علم به الخاص والعام
الصفحه ٢٣٢ :
إلى الإسلام والجهاد
بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله
والعلم بالدين والإنفاق في سبيل الله جل
الصفحه ٣٢ :
فإن الأمة متفقة
على أن رسول الله صلىاللهعليهوآله
قدمه في حياته
وأمره على جماعة من وجوه أصحابه
الصفحه ٣٨ :
الحديث ممن سميناه
وإن كان الموجود في أصولهم ـ من نقلهم (١)
ـ شاهدا عليهم بما ذكرناه على أننا لا