الصفحه ٢٨٧ : ................ ١٥٩
باب آخر من السؤال عن
تأويل القرآن وأخبار يغزونها إلي النبي صلىاللهعليهوآله وأنّه قد مدح
الصفحه ٨١ :
الإطلاق واشترط كما اشترط فيمن وصله بهم من التابعين.
قيل
له : أول ما في هذا
الباب أنك أوجبت للسابقين بهذا
الصفحه ١١٠ : ولا
بد أيضا من أن يقولوا بلى وإلا وضح من جهلهم ما يحظر مناظرتهم في هذا الباب.
فيقال
لهم : فمن أين
الصفحه ١٢٠ : القرآن فلحق
بالأول في الانقطاع ولم أحفظ منه إلا عبارات فارغة داخلة في باب الهذيان
فصل
على أنه يقال
الصفحه ١٥٨ : الخطاب بما ذا قرنتموه بأبي بكر وعثمان وطلحة والزبير وسعد وعبد الرحمن
فيما ادعيتموه لهم من الفضل في تأويل
الصفحه ٢٣٣ : ولا جرحوا في الحرب كافرا ولا نازلوا من القوم
إنسانا فالريب في هذا الباب معدوم والعلم بما ذكرناه حاصل
الصفحه ٨٠ : في إمامة أمير المؤمنين
عليهالسلام
وخطأ المتقدمين
عليه حسب ما ذكرناه.
وهذا باب إن بسطنا
القول فيه
الصفحه ١٨٥ :
مسألة أخرى
فإن قالوا أفليس
قد آنس الله تعالى نبيه صلىاللهعليهوآله
بأبي بكر في خروجه
الصفحه ٤٧ : ما في هذا
الباب أن الرواية لما ذكرت غير معلومة عن النبي
صلىاللهعليهوآله
وإنما جاءت بها
الأخبار على
الصفحه ١٣٩ : من البيان وذلك مانع من الحكم عليهم بالخطإ والعصيان
(٢)؟!
قيل
لهم : إن أول ما نقول
في هذا الباب أن
الصفحه ١٢ :
أحفظ منه إلاّ
عبارات فارغة داخلة في باب الهذيان» (١).
وقد ضمّنه مؤلّفه
منتخبا من كتابه (المسألة
الصفحه ٢٥ : ذوو التحصيل وإن
كان ما خرج من تصنيفاتي وأمالي في هذا الباب يوفي (١)
والله المحمود على ما تضمن معناه من
الصفحه ٤٦ :
الأمر في هذين
البابين على الحجج والبينات لما وصفناه من وجود الاجتماع على الضلال والاختلاف
والتباين
الصفحه ١٨١ : لفظ القرآن على خلاف ما توهمه وظنه وأنه
ليس من الخبر في شيء على ما بيناه.
وأما
قولهم : إن أبا بكر كان
الصفحه ٢١٢ :
فصل
مع أن الله تعالى
قد أخبر في ذلك بأنه المتولي غنى نبيه صلىاللهعليهوآله عن سائر الناس ورفع