الصفحه ٢٦٦ : الحسين : ٢٤٢.
مؤتة : ١١٠.
الهجرة : ٤٠ ، ٨٤ ، ١٧٩ ، ١٧٥ ،
وقعة الحّرة : ٤٤ ، ٤٨.
يوم الأحزاب
الصفحه ٧٠ : عنهما جميعا إذا شاء وليس في الآية أنه عفا
عنهم على كل حال ولا أنه يعفو عنهم في يوم المآب بل ظاهرها يدل
الصفحه ١٦٧ :
صلىاللهعليهوآله
(بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ) يوم القيامة إذا
جاء به شهيدا (٤).
فصل
وقد رووا أيضا في
ذلك ما
الصفحه ٥٨ :
سابق علم الله وكتابه
لعجل لهم العقاب.
وقال تعالى فيما
قص (١)
من نبأهم في يوم
أحد وهزيمتهم من
الصفحه ١٢٥ : قابله ما هو أشهر
منه عن أمير المؤمنين عليهالسلام
وأكثر نقله وأوضح
طريقا في الإسناد وهو أن رجلا سأل أمير
الصفحه ١٤٤ : كلم كلاما في نصرة
الإسلام بل ظهر منه الجزع في مواطن القتال وفر في يوم خيبر وأحد وحنين وقد نهاهم
الله
الصفحه ١٩١ : (لَقَدْ نَصَرَكُمُ
اللهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ
فَلَمْ
الصفحه ١٩٨ : : خبرونا
عن حبس رسول الله صلىاللهعليهوآله
أبا بكر وعمر عن
القتال في يوم بدر لحاجة إلى مشورتهما عليه
الصفحه ١٧٦ : عبد الله بن جذعان لندي
(٢) الأضياف إلى طعامه وجعل له في كل يوم على ذلك أجرا درهما
(٣) ومن كانت حالته
الصفحه ١٩٣ :
مسألة أخرى
فإن
قالوا : إن الأمة مجمعة
على أن رسول الله صلىاللهعليهوآله
خص أبا بكر وعمر
يوم
الصفحه ٦٩ :
مَسْؤُلاً) (١).
فأما ما تعلقوا به
في العفو عنهم في قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ
تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ
الصفحه ١٣٣ : الأحوال بل مجيء هذا الخبر بوصف أمير المؤمنين
عليهالسلام
بذلك عقيب ما كان
من أبي بكر وعمر في ذلك اليوم من
الصفحه ٨٧ : الله صلىاللهعليهوآله ويحبه الله ورسوله ما كان مستورا لاستحقاقهما في الظاهر ضد
ذلك من الوصف كما
الصفحه ١٤ : قاسم الموسوي نسبا
المقرّمي لقبا ، في النجف الأشرف على مشرّفه الصلاة
والسلام ، عصر يوم الأحد
الثاني من
الصفحه ٥٠ : إنكم
محشورون إلى الله تعالى يوم
__________________
(١) في أ : انطق.
(٢) مسند أحمد ٢ : ٥١١
، سنن