الصفحه ٢٠٣ :
في الصلاة منقوص
مفضول بل فاسق فاجر مرذول بما تضمنه لفظ الخبر ومعناه وإذا كان الأمر على ما
ذكرناه
الصفحه ٢١٣ :
بعده في خروجه إلى
الشام من الأموال وما كان انتقل إليه من زوجته خديجة بنت خويلد.
وقد علم جميع أهل
الصفحه ٢٢٠ : ولعترته ولم يزل يتقرب إلى بني أمية بتوليد الأخبار الكاذبة في أبي
بكر وعمر والطعن في أمير المؤمنين
الصفحه ٢٢٣ :
فصل
آخر
مع أن التباين بين أبي بكر وعمر في كثير
من الأحكام يمنع من فرض الاقتداء بهما على كل حال
الصفحه ٣٩ : والخلاف
عليه في مستحقه وليس ذلك بمستحيل ممن ارتفعت عنه العصمة وإن كان
في ظاهر الأمر على أحسن الصفات.
فإن
الصفحه ٧٤ :
المؤمنين
عليهالسلام
وبين طلحة والزبير
من المباينة في الدين والتخطئة من بعضهم لبعض والتضليل والحرب
الصفحه ٩٢ : الحق عند الله بل الخلاف في ذلك ظاهر
بينهم وبين خصومهم والمدافعة عن الأدلة على ذلك موجودة كالعيان
الصفحه ٩٤ : مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ
فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَأَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ
الصفحه ٩٥ : أصحاب النبي
صلىاللهعليهوآله
على ما اختصوا به
من الصفات في عبادتهم لله تعالى على الخوف والأذى
الصفحه ١٠٢ :
مَكَّنَّاهُمْ
فِي الْأَرْضِ أَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ
الصفحه ١٠٣ :
في صحة مقاله إلى
مثل عيوبكم فقال
إن الله جل اسمه
بشر في هذه الآية بالاستخلاف أبا سفيان صخر بن
الصفحه ١١٩ : يمنعه من نفي الكفر
عنهم بحسب ما نبهناك عليه من مقالة أصحابك في الأسماء والأحكام ، فكيف ذهب عليك هذا
الصفحه ١٢١ : محاربي أمير المؤمنين
عليهالسلام
في حروبه واستحلال
دماء المؤمنين من أصحابه ومنعه الزكاة وإنكار حقوقه
الصفحه ١٩٦ : منازل الثواب ويرى أن تأخره عن ذلك حط
له عن شيء من المقام إلا أن يكون بصفة من ذكرناه من المرتابين في
الصفحه ٢٠٧ : لما حال بينه وبين تمامها ولا رجع باللوم على غيره فيها وهذا ما لا
خفاء به على ذوي الأبصار.
وفي هذه