الصفحه ٦٠ :
ببصره سوء يريد
المسجد للصلاة فوقع في بئر كانت هناك فضحكوا منه واستهزءوا به وقطعوا الصلاة ولم
الصفحه ٦٥ :
فصل
فإن قال قائل لسنا
ندفع أنه قد كان في وقت رسول الله صلىاللهعليهوآله طوائف من أهل النفاق
الصفحه ٧٨ :
ظاهر اللفظ بالوعد
عن الشروط لما في العقل من الدليل على ذلك والبرهان.
وإذا كان الأمر
على ما
الصفحه ٩١ :
نزلت فيهم بهذا
الضرب من الاعتبار وإلا فبينوا لنا الوجه في معناها إن لم يكن الأمر على ما
ذكرناه
الصفحه ٩٦ : فيمن
عددناه دون الجميع وعلى هذا يعتمد متكلموهم.
قيل
له : أحلت في ذلك من
قبل أنك إنما أوجبت لأصحابك
الصفحه ١٠٨ :
بالبأس الشديد من الكفار وألزمهم طاعته في قتالهم حتى يجيبوا إلى الإسلام ووجدنا
الداعي لهم إلى ذلك من بعده
الصفحه ١١٣ :
فأخبر عن وقوع
الدعوة لهم إلى القتال على الاستقبال وإرجاء أمرهم في الثواب والعقاب بشرطه في
الطاعة
الصفحه ١٣٤ :
(١) وما كان من شدته على صاحب رسول الله
صلىاللهعليهوآله
وعامله على
الصدقات ومن كان في حيزه من المسلمين
الصفحه ١٣٧ :
بوجود بدل من
(١) المرتدين في جهاد من فرض الله جهاده من الكافرين على غير
تعيين لطائفة دون طائفة من
الصفحه ١٤٧ :
الْكُفَّارِ) (١)
إلى آخره أم غير
داخلين في ذلك؟
فإن
قالوا : لم يدخل طلحة
والزبير ونحوهما في جملة
الصفحه ١٤٨ :
يعصمهم ذلك توجه
المدح لهم من الآية كما لم يعصم طلحة والزبير مما وصفناه ووقع منهم في إنكار حق
أمير
الصفحه ١٥٢ :
فصل
فيقال لهم إنكم
بنيتم كلامكم في تأويل هذه الآية وصرف الوعد فيها إلى أئمتكم على دعويين
الصفحه ١٦٨ :
فصل
وقد زعم جمهور
متكلمي العامة وفقهائهم أن الآية عامة في جميع المصدقين برسول الله
الصفحه ١٧١ :
مسألة أخرى
فإن قالوا فما
عندكم في قوله تعالى (فَأَمَّا مَنْ أَعْطى
وَاتَّقى وَصَدَّقَ
الصفحه ١٨٧ : بوكيله أحيانا ولا يأنس برئيسه كما يأنس بزوجته أكثر من أنسه بوالدته ويأنس
إلى الأجنبي فيما لا يأنس فيه إلى