الصفحه ٦٦ : الآن قد
رغبتم عن ذلك السؤال واعتمدتم في المسألة عمن ذكرتموه على الخصوص دون كافة الأصحاب
فقد سقط أعظم
الصفحه ٦٨ : لا يرجع حتى يفتح الله على يديه فأعطاها أمير
المؤمنين عليهالسلام
. هذا وقد دخل
القوم كافة سوى أمير
الصفحه ١٠٢ : وجورا)).
(٣)
وأما ما تعلقوا به
من كاف المواجهة فإنه لا يخل بما شرحناه في التأويل من آل محمد
الصفحه ١٠٤ : )). فسوغه مال الصدقات كله صلة
لرحمه وإكراما له وتمييزا له من كافة أهل الإسلام.
واستعمل رسول الله
الصفحه ١١٤ : لأنه لا يصير إلى ذلك إلا بآفة تخرجه عن حد
(٥)
العقلاء أو مكابرة
ظاهرة وعناد وهذا كاف في فضيحة هؤلا
الصفحه ١١٥ : بالشام والمارقين بالنهروان واستنفر الكافة إلى قتالهم وحربهم
وجهادهم حتى ينقادوا بذلك إلى دين الله تعالى
الصفحه ١١٧ : وتفرقهم وهلاكهم بأهون سعي وأوحى
(١)
مدة وأقرب مؤنة
على ما تواترت به الآثار وعلمه كافة من سمع الأخبار فبان
الصفحه ١٣٢ : مخصوصة بينها في كتابه
وعرفها كافة عباده بما يوجب لهم العلم بحقائقها وكانت بالاعتبار الصحيح خاصة لأمير
الصفحه ١٣٩ : الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ) (١)
وقد علمت الكافة
أن أبا بكر وعمر وعثمان من وجوه أصحاب رسول الله
الصفحه ١٤٦ : يوجب الكذب في المقال أو المدحة بما يوجب الذم من الكفر والعصيان.
وقد اتفقت الكافة
على أن أبا بكر وعمر
الصفحه ٢١٤ : قدّمناه.
ثم يقال لهم قد
علمت الكافة أن نفقات الصحابة على رسول الله
صلىاللهعليهوآله
إنما كانت في
الصفحه ٢٢٩ :
سؤال
فإن قالوا ما
أنكرتم أن يكون العقد لأبي بكر وعمر الإمامة وتقدمهما على الكافة في الرئاسة
الصفحه ٢٣٠ : ترى أنهما
كانا أميري الناس وحصلت لهما القدرة على الكافة والسلطان وكان المظهر لولايتهما في
زمانهما ومن
الصفحه ٢٣١ : والدعاء إلى إمامتهم والتفضيل لهم على كافة الصحابة والتخرص بما يضيفونه
إليهم من الفضل الذي يمنع بالقرآن
الصفحه ٢٨٠ : الحديثة ـ طهران.
٩٥
ـ الكافي :
لابي جعفر محمد بن يعقوب الكليني الرازي
(ت ٣٢٨ أو ٣٢٩ هـ) ـ تحقيق علي