الصفحه ١٧١ : حجة تعتمد ولا شبهة وليس يمكن إضافته إلى صادق عن الله سبحانه ولا فرق
بين من ادعاه لأبي بكر وبين من
الصفحه ١٧٥ : قذف عائشة في جملة أهل الإفك امتنع من بره وقطع عنه
معروفه وآلى في الامتناع من صلته فأنزل الله تعالى
الصفحه ١٧٧ :
المسألة والاجتداء
وهذا يبطل ما توهموه
فصل
على أن ظاهر الآية
ومعناها موجب لتوجهها إلى الجماعة
الصفحه ١٧٨ : التعظيم
لمحسنهم والعفو عن مسيئهم والتجاوز عن الخاطئ منهم وليس يتعدى ذلك إلى المأمور به
ولا يكسبه شيئا وفي
الصفحه ١٨٠ : .
(٢) سورة الانفال ٨ :
٢٠.
(٣) سورة آل عمران ٣
: ١٠٢.
(٤) في ب ، ح ، م : أن
يرتكب
الصفحه ١٨٥ :
(١) إلى المدينة للهجرة وسماه صاحبا له في محكم كتابه وثانيا
لنبيه صلىاللهعليهوآله
في سفره ومستقرا
معه في
الصفحه ١٨٩ : اسم الصحبة من الكامل العاقل وإن لم يوجب ذلك له كمالا فهو أظهر من أن يحتاج
فيه إلى الاشتهار بإفاضته على
الصفحه ١٩٠ : ذلك إلى حجة عقلية ولا
عبارة ولا سمع ولا قياس ولم يحصل بذلك إلا على ارتكاب الجهالات.
فإن تعلقوا بقوله
الصفحه ١٩٤ :
حبسهما في ذلك
المكان ومنعهما من التعرض إلى القتال والاحتياط
عليهما لأن لا يوقعا في تدبيره الفساد
الصفحه ١٩٥ : عليهم في القتال ولا حال بينهم وبين التوصل بالجهاد إلى ما وعد
الله عليه أهل الإيمان من عظيم الثواب في محل
الصفحه ٢٠٣ : إلى المسجد
وأبو بكر في الصلاة فصلى تلك الصلاة فلا يخلو أن يكون صلاها إماما لأبي بكر
والجماعة أو مأموما
الصفحه ٢٠٤ :
نسخها إلى أن تقوم
الساعة وهذا بين لا ريب فيه.
وإن كان
صلىاللهعليهوآله
مأموما لأبي بكر
فقد صرف
الصفحه ٢٠٦ :
عليه فانتظرنا إفاقته وكاد الوقت يفوت فأرسلنا إلى أبي بكر يصلي
بالناس (٢).
وهذا صريح منها
بأن صلاته
الصفحه ٢١٨ :
سبق أبي بكر جماعة
الأمة إلى الإسلام إذ فيه شهادة من الرسول
صلىاللهعليهوآله
بتقدم إيمان خديجة
الصفحه ٢٢٤ : تَسَوَّرُوا الْمِحْرابَ) إلى قوله (خَصْمانِ
بَغى بَعْضُنا عَلى بَعْضٍ) (٢).
وإذا كان الأمر
على ما وصفناه فقد