الصفحه ٥٠ :
عند أصحاب الآثار
وأطبق على نقلها الفريقان من الشيعة والناصبة على الاتفاق ما ضمن خلاف ما انطوت
الصفحه ٥١ : أما النسب فقد عرفته ولكنكم أحدثتم بعدي فارتددتم القهقرى)) (٤).
وقال
عليهالسلام
وقد ذكر عنده الدجال
الصفحه ٥٢ : شرحها وأمرها في الكتب عند أصحاب الحديث أشهر من أن يحتاج فيه إلى
برهان على أن كتاب الله عزوجل شاهد بما
الصفحه ٥٥ : إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ
لا يَعْقِلُونَ وَلَوْ عَلِمَ اللهُ
الصفحه ٥٦ : وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ وَاعْلَمُوا أَنَّما أَمْوالُكُمْ
وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ
الصفحه ٥٩ : انْفَضُّوا إِلَيْها وَتَرَكُوكَ قائِماً قُلْ ما
عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ مِنَ اللهْوِ وَمِنَ التِّجارَةِ وَاللهُ
الصفحه ٧١ : ورواية الواحد لا يقطع بها على الحق عند
الله سبحانه.
ومنها : أن دليل العقل يمنع من القطع بالجنة والأمان
الصفحه ٨٤ :
فصل
آخر
ويمكن أيضا ما
ذكرناه من أمر طلحة والزبير وقتالهما لأمير المؤمنين
عليهالسلام
وهما عند
الصفحه ٩٢ : الحق عند الله بل الخلاف في ذلك ظاهر
بينهم وبين خصومهم والمدافعة عن الأدلة على ذلك موجودة كالعيان
الصفحه ١٠٠ :
وذريته الأئمة الأطهار
عليهالسلام
وتضمنت البشارة
لهم بالاستخلاف والتمكن في البلاد وارتفاع الخوف عنهم عند
الصفحه ١٠٣ : الخائفين عند قوة
الإسلام لخلافهم على النبي صلىاللهعليهوآله فتوجه إليهم الوعد من الله سبحانه بالأمن من
الصفحه ١٠٥ : والعمل الصالح عند الجمهور من الناس وكانا من المواجهين بالخطاب وممن
خاف في صدر الإسلام وحصلت لهما ولايات
الصفحه ١٠٨ : المخلفين من اتباع رسول الله
صلىاللهعليهوآله
عند الانطلاق إلى
المغانم التي سأله القوم اتباعه ليأخذوها
الصفحه ١٠٩ : يجب إذا كان الله تعالى قد أمره بإيذانهم عند الرد لهم عن وجه الغنيمة
بالدعوة فيما بعد إلى قتال الكافرين
الصفحه ١١١ : وصفهم بالبأس الشديد هو غيره وذلك مصحح عند نفسه ما ادعاه من
وجوب طاعة أبي بكر وعمر وعثمان على ما قدمنا