الصفحه ٩٤ : مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ
فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَأَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ
الصفحه ٩٥ : أصحاب النبي
صلىاللهعليهوآله
على ما اختصوا به
من الصفات في عبادتهم لله تعالى على الخوف والأذى
الصفحه ١٠١ :
أذاهم الفساد (١)
وقد دل القرآن على ذلك وجاءت به الأخبار :
قال الله عزوجل (وَلَقَدْ
كَتَبْنا فِي
الصفحه ١٠٢ :
مَكَّنَّاهُمْ
فِي الْأَرْضِ أَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ
الصفحه ١٠٣ :
في صحة مقاله إلى
مثل عيوبكم فقال
إن الله جل اسمه
بشر في هذه الآية بالاستخلاف أبا سفيان صخر بن
الصفحه ١١٩ : يمنعه من نفي الكفر
عنهم بحسب ما نبهناك عليه من مقالة أصحابك في الأسماء والأحكام ، فكيف ذهب عليك هذا
الصفحه ١٢١ : محاربي أمير المؤمنين
عليهالسلام
في حروبه واستحلال
دماء المؤمنين من أصحابه ومنعه الزكاة وإنكار حقوقه
الصفحه ١٩٦ : منازل الثواب ويرى أن تأخره عن ذلك حط
له عن شيء من المقام إلا أن يكون بصفة من ذكرناه من المرتابين في
الصفحه ٢٠٧ : لما حال بينه وبين تمامها ولا رجع باللوم على غيره فيها وهذا ما لا
خفاء به على ذوي الأبصار.
وفي هذه
الصفحه ٢١٧ :
والصالحين وقد
انكشف عن جهالات الناصبة وتجرئهم في بدعهم وضعف بصائرهم وسخافة عقولهم ومن الله
نسأل
الصفحه ٢٢٤ :
ناقض لأمره في ذلك
وعادل عنه هذان الرجلان فأراد عليهالسلام تأكيد الحجة عليهما بتخصيصهما بالأمر
الصفحه ٤٣ : في الدين والدنيا آحاد فيعلم
بذلك أن الأكثر لا معتبر بهم في صحيح الأحكام.
وبعد فإنه لم
يتمكن قط
الصفحه ٤٦ :
الأمر في هذين
البابين على الحجج والبينات لما وصفناه من وجود الاجتماع على الضلال والاختلاف
والتباين
الصفحه ٥٧ :
لَسَمِيعٌ
عَلِيمٌ إِذْ يُرِيكَهُمُ اللهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلاً وَلَوْ أَراكَهُمْ كَثِيراً
الصفحه ٥٩ : الآثام
فمن ذلك ما روي أن
النبي صلىاللهعليهوآله
كان يخطب على
المنبر في يوم الجمعة إذ جاءت عير لقريش