الصفحه ١٢٢ :
فصل
فإن قالوا فإذا
كان محاربو أمير المؤمنين عليهالسلام كفارا عندكم بحربة مرتكبي العناد في خلافه
الصفحه ١٣٦ :
وقول الله عزوجل (فَإِمَّا
نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ) (١)
وهي في قراءة عبد
الصفحه ١٤١ :
في الزمان أم في
الصقع والمكان أم في ظاهر الإسلام أم في ظاهره وباطنه على كل حال أم الوصف به
علامة
الصفحه ١٤٢ : مخرج القول
فيها تجدوا أئمتكم أصفارا مما ادعيتموه لهم منها وتعلموا أنهم باستحقاق الذم وسلب
الفضل
الصفحه ١٤٥ :
من جملة المعنيين
(١) بالمدحة في القرآن ولو كانوا على سائر ما عدا ما ذكرناه من
باقي الصفات وكيف
الصفحه ١٦٤ :
من جحد النص على
أمير المؤمنين عليهالسلام
فقولوا في ذلك كيف
شئتم لنقف عليه
جواب
:
قيل
له : قد
الصفحه ١٦٥ :
اعتمد
(١) في معتقده على دعاوي ما وصفناه فقد خسر الدنيا والآخرة بما
بيناه وبالله العصمة وإياه نسأل
الصفحه ١٨٥ :
مسألة أخرى
فإن قالوا أفليس
قد آنس الله تعالى نبيه صلىاللهعليهوآله
بأبي بكر في خروجه
الصفحه ١٩٧ : تكراره
فصل
وأما
قولهم : إن رسول الله
صلىاللهعليهوآله
إنما حبسهما عن
القتال لحاجة منه إلى رأيهما في
الصفحه ٢٣٥ :
حبا للدنيا وتأكد
طمعه فيها إلى أن سفك القوم دمه على الاستحلال له ورفع الحظر والتحريم.
ثم فأي زهد
الصفحه ٢٣٦ : وخروجه عن آصارهم بوتر من وترهم في الدين.
والرابعة : ملاءمة العاقدين للمعقود له في الباطن واجتماعهم على
الصفحه ١١ : إشكالات جانبا ، ليردّه بوجوه وأدلة اخرى ذات معان
جديدة تختلف عن سابقتها ، مستشهدا في جميع ذلك بكثير من
الصفحه ١٤ : ، سنة ١٣٥٠).
ورمزنا لها بـ (ب).
النسخة الرابعة : وهي المطبوعة في النجف الأشرف ، المطبعة الحيدريّة
الصفحه ٣٦ :
من الأحوال لما يعرف من مذاهب شيعة علي
بن أبي طالب عليهالسلام
والعباس في أبي بكر وتقدمه في ذلك
الصفحه ٤٧ : ما في هذا
الباب أن الرواية لما ذكرت غير معلومة عن النبي
صلىاللهعليهوآله
وإنما جاءت بها
الأخبار على