الصفحه ٣٢ :
فإن الأمة متفقة
على أن رسول الله صلىاللهعليهوآله
قدمه في حياته
وأمره على جماعة من وجوه أصحابه
الصفحه ٣٨ :
الحديث ممن سميناه
وإن كان الموجود في أصولهم ـ من نقلهم (١)
ـ شاهدا عليهم بما ذكرناه على أننا لا
الصفحه ٤٠ :
ثم الطبقة التي
تليهم كخباب وعمار وأبي ذر والمقداد وزيد بن حارثة ونظرائهم في الاجتهاد وحسن
الأثر
الصفحه ٤٨ : وبريدة الأسلمي وخالد بن سعيد بن العاص في جماعات يطول بذكرها الكلام.
وهذا يبطل ما ظنه
الخصم من اعتقاد
الصفحه ٥٤ : للنبي صلىاللهعليهوآله في تركه وضنهم بأنفسهم من نصره ورغبتهم في الدنيا وزهدهم في
الثواب فقال جل اسمه
الصفحه ٦٦ :
النبي
صلىاللهعليهوآله
فيهم عشرة من
أصحابي في الجنة)). (١)
على ما جاء به
الثابت في الأخبار ومن
الصفحه ٦٩ :
مَسْؤُلاً) (١).
فأما ما تعلقوا به
في العفو عنهم في قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ
تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ
الصفحه ٨١ :
طال به الخطاب
وفيما اختصرناه كفاية لذوي الألباب.
فصل
فإن قال في أصل
الجواب إنه لا يجوز تخصيص
الصفحه ١٠٤ :
سفيان ربع أجناد الشام وتوفي وهو خليفته على ذلك فأقره عمر بن الخطاب إلى أن مات
في خلافته.
وإذا كان أبو
الصفحه ١١٠ :
واستنفر
(١) الأعراب وغيرهم فيها إلى جهاد الكفار ولقي المسلمون في تلك
المقامات من أعدائهم ما انتظم
الصفحه ١١٦ :
إنسان على قول
المقل أيضا وضعف هذا العدد أو قريب من الضعف على قول آخرين بحسب اختلافهم في
الروايات
الصفحه ١٢٠ : القرآن فلحق
بالأول في الانقطاع ولم أحفظ منه إلا عبارات فارغة داخلة في باب الهذيان
فصل
على أنه يقال
الصفحه ١٢٤ :
يخرجونهم بكفرهم
عن الملة ويرون (١)
الصلاة على
أمواتهم ودفنهم في مقابر المسلمين وموارثتهم ومنهم من
الصفحه ١٣٣ :
يرد خبر ولا جاء
أثر بأنه صلىاللهعليهوآله
وصف أبا بكر ولا
عمر ولا عثمان بمثل ذلك في حال من
الصفحه ١٥٨ : الخطاب بما ذا قرنتموه بأبي بكر وعثمان وطلحة والزبير وسعد وعبد الرحمن
فيما ادعيتموه لهم من الفضل في تأويل