الصفحه ٢٧٢ : (١١٤٥ ـ ١٢٠٥ هـ) ـ المطبعة الخيرية ـ مصر ـ الطبعة
الأولي ـ ١٣٠٦ هـ.
٢٢
ـ تاريخ الأمم والملوك :
لأبي
الصفحه ٢٨٢ : القرآن :
للشيخ أبي علي الفضل بن الحسن الطبرسي (ت
٥٤٨ هـ) ـ دار المعرفة ـ بيروت ـ الطبعة الأولي ـ ١٤٠٦
الصفحه ٢٨٦ : :
ادّعاء أن آية (وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ)
أوجبت لأبي بكر وأصحابة الجنّة وردّه.......... ٧٧
تسمية
الصفحه ١١ :
، وبعض المرجئة ، قال في نهايتها بعد غلبته
عليهما : «فلحق بالأوّل في الانقطاع ، ولم
الصفحه ١٢ :
هذا الكتاب على ثلاث نسخ خطية ورابعة مطبوعة.
النسخة
الأولى : وهي المحفوظة
في خزانة مخطوطات مكتبة ملك
الصفحه ١٤ : الحجة.
صحّح مقابلة من
أوّله إلى تمامه على نسخة العلامة الشيخ شير محمّد بن صفر علي الهمداني الجورقاني
الصفحه ٢٨ :
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ
مِنْكُمْ)
(١) فأوجب معرفة الأئمة
الصفحه ٤٧ : )). (١)
فكيف يصح اجتماع
الأمة على دفع المستحق عن حقه والرضا بخلاف الصواب وذلك ضلال بلا اختلاف.
قيل
له : أول
الصفحه ٧٧ : طعنتم به فيه مما لا أجد منه مخلصا
ولكن خبروني عن قوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ مِنَ
الصفحه ٧٩ : عليهالسلام
الثواب على كل حال
لاستحقاقهم الوصف بأنهم من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار على من ادعيت
الصفحه ٨٦ : بين الأمة
أن أول حرب لقيها
رسول الله صلىاللهعليهوآله
بعد بيعة الرضوان
حرب خيبر وأنه قدم أبا بكر
الصفحه ٩٠ :
(٢) بلا اختلاف ثم إنهم كانوا ممن خاف في أول الإسلام فآمنهم
الله تعالى ومكن لهم في البلاد وخلفوا النبي
الصفحه ٩٤ :
ليطيعوه ولا
يكفروا به كما فعل الأولون.
ومنه قوله تعالى (آمِنُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا
الصفحه ١٠٠ : عليهالسلام
في تأويلها ما هو
أشبه من تأويلكم وأولى بالصواب فقالوا إنها نزلت في عترة النبي
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٧ : إِلَّا قَلِيلاً) (٢).
ثم قال (قُلْ
لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي